ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الضبط الإعلامي في الدول الديمق...>الوصف

الضبط الإعلامي في الدول الديمقراطية: سلطة خامسة في مواجهة السلطة الرابعة

العنوان بلغة أخرى: Media Regulation In Democratic Societies: Fifth Power Against The Fourth Power
المصدر: مجلة جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: فيلالي، ليلى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج32, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 433 - 475
DOI: 10.37138/1425-032-002-014
ISSN: 1112-4040
رقم MD: 982784
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
وسائل الإعلام | النظم السياسية | الديمقراطية | الصحافة | حرية التعبير
كلمات المؤلف المفتاحية:
الضبط الإعلامي | المسؤولية الاجتماعية | السلطة الرابعة | السلطة الخامسة | المجتمعات الديمقراطية | المراصد الإعلامية | Media Regulation | Social Responsibility | The Fourth Power | The Fifth Power | Democratic Societies | Media Observer
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: تبدو الحاجة إلى ضبط وسائل الإعلام ضرورية نظرا للدور الأساسي الذي تضطلع به في المجتمع وبشكل خاص في الأنظمة الديمقراطية، لأن الجمهور يعتمد على هذه الوسائل للاطلاع على الأحداث في العالم وفهمها، أي أن هذه الوسائل تعمل على تشكيل الرأي العام الذي هو مصدر السلطات في النظام الديمقراطي. فوسائل الإعلام هي التي تحدد أهمية حدث ما من خلال إضاءته والتقصي عنه وتوجيه الأسئلة بشأنه إلى المسؤولين. فهي التي تحدد القضايا الكبرى في المجتمع وترسم الأطر الفكرية العامة كالموضة وأنماط الحياة وغيرها. ولكن حين تصبح وسائل الإعلام في حالة تبعية تفقد دورها كسلطة رابعة تراقب السلطات الأخرى وتقيمها وتعطي رأيا نقديا يساهم في تحسين الأداء وتصحيح الأخطاء. فكيف يمكن الارتقاء بدور السلطة الرابعة في المجتمعات وما هي الوسائل الممكنة للحفاظ على رسالة وسائل الإعلام وحمايتها من التهديدات المتعددة من داخلها ومن خارجها؟ ويسعى البحث من خلال عرض هذه الإشكالية لتوضيح الأسباب الموجهة لممارسة الضبط الإعلامي بالمجتمعات الديمقراطية محاولين شرح الحلول المقترحة لتأسيس سلطة خامسة، خاصة وأن وسائل الإعلام باتت أكثر من سلطة رابعة فهي التي تحدد مضمون النقاش السياسي وهي تختار من يناقش فيه. كل القطاعات باتت في قبضتها من اقتصاد وموضة وثقافة ورياضة وغيرها. إن هذه السلطة تصبح مقلقة للديمقراطية من دون سلطة مضادة لا سيما مع تركز وسائل الإعلام في أيدي مجموعات كبرى كما هي الحال في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا.

It is necessary to regulate the media because they play an essential role in society, particularly in democratic regimes. Because the public relies on these tools to inform and understand the events in the world; this means that its means form the public opinion which is the source of the powers of the democratic system. Only the media determine the importance of an event, thanks to the lighting and the investigation that it exerts by the questions asked on this subject to the various persons in charge, which are the ones which determine the main problems in the society and define the framework general intellectual of fashion and lifestyle and other things. But the addictive media loses its role as a fourth power that controls and evaluates other powers and gives a critical opinion that helps improve performance and corrects mistakes and abuse. How can we strengthen the role of the fourth power in societies? And what are the possible ways to preserve and protect the media message against multiple threats inside and outside? This study aims through this issue to clarify the reasons for the exercise of media-based regulation in democratic societies, trying to explain the proposed solutions to create a fifth power, especially since the media have become more than a fourth power is what determines the content of the political debate. All sectors are under its influence: economy, fashion, culture, sport ... etc. The fourth power will be worrying for democracy without an anti-power especially with the concentration of media exercised by large companies, as is the case in the United States and Europe.
ISSN: 1112-4040

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.