العنوان بلغة أخرى: |
The Development of Islamic Art and Architecture in Abbasi Era From 132 – 656 EH. / 750 – 1258 ED. |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الأخرس، بكر عبدالفتاح يوسف (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | البطاينة، محمد ضيف الله (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | إربد |
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 1 - 305 |
رقم MD: | 982793 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة اليرموك |
الكلية: | كلية الآداب |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تعتبر الفنون والعمارة الإسلامية، هي الشواهد المادية الباقية، التي توثق مدى رقي الحضارة الإسلامية. ويعتبر العصر العباسي، من أهم العصور التي شهدت نهضة عمرانية واسعة، كما صاحب ذلك نهضة في مجالات الفنون المختلفة. وتحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على مدى تطور الفنون والعمارة الإسلامية في تلك الحقبة. فجاءت هذه الدراسة في: (مقدمة وتحليل لأهم مصادرها، ثم تمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة). أما عناوين الفصول فكانت على النحو التالي: الفصل الأول: مفهوم الفنون الإسلامية وفلسفتها وخصائصها. وقد تناولت الدراسة في الفصل الأول؛ الفن الإسلامي مصطلحاً وبناءً ومفهوماً، بالإضافة إلى النشأة والتطور والفلسفة العامة التي قامت عليه، وأيضاً خصائص الفنون الإسلامية المتعددة: كالوحدة والتنوع، والتجريد والبعد عن المحاكاة، وتلازم الجمال والمنفعة، وتحاشي التصوير والبعد عن التجسيم، وموافقة مقاصد الشريعة، وكراهية الفراغ والحرص على ملؤه. الفصل الثاني: العباسيون وآثارهم المعمارية المدنية والدينية: وتناولت الدراسة فيه أبرز المدن والقصور التي أنشئت في ذلك العصر، بالإضافة إلى المدارس والمساجد وما تحتويه من عناصر معمارية: كالمحاريب والمنابر والعقود والمآذن والقباب والمقرنصات. الفصل الثالث: فنون الخط العربي والزخرفة (النباتية والهندسية) ورسم المنمنات: وتعد هذه الفنون من أهم المزايا التي تميز الفنون الإسلامية، وهي المدخل لفهم طبيعة الفنون الإسلامية وتضمينها بروحانية الدين الإسلامي وشرعته. وأخيرا تناولت الدراسة في الفصل الرابع مجمل الفنون التطبيقية، وهي: الحرف والصناعات الفنية، كالخزف والزجاج والمعادن والخشب والنسيج والتجليد. وقد لعبت هذه الفنون التطبيقية دوراً مهماً في دمج وصهر فنون الأقاليم الإسلامية، وصبغها بصبغة واحدة، لأن لها مكانة الحركة. |
---|