المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان ذاكرة الشعر... ذاكرة الوطن للشاعر عبد الرحيم نصار. إن قصيدة واحدة أحيانا تفتح الشهية على الوجود الكوني كله، فتبدو الجماليات أكثر إثارة، واستفزازاً للوجدان، تستحثه على المتابعة واستقصاء ذلك المنطوق الجمالي. والعرب مفتونون فيه لدرجة الانصهار والذوبان في الشعر. فكانت البداية بين الكاتب والشاعر عبد الرحيم نصار في جريدة الرياض كشاعرين فلسطينيين، اجتمعوا لخلق جو هادرا بالشعر المدوي، مع صحبة عدد من الرفاق القوميين الذين قدموا من سوريا والأردن ولبنان والعراق ومصر، فمنهم أدباء وشعراء وفنانون تشكيليون، ورسامو كاريكاتير ونقاد. واختتم المقال بالإشارة إلى كتابة هذا الشاعر المبكرة للشعر وفى البداية التزم بقصيدة البيت ثم تطورت لقصيدة التفعيلة، وتعرض في شعره لموضوعات كثيرة، ولكن ظلت فلسطين هي شغله الكاوي الشاغل الوحيد على الدوام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|