ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









أطباؤنا الأوائل فاقونا علماً ولغةً ووعياً

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: خلايلي، غالب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج48, ع578
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: حزيران
الصفحات: 215 - 222
رقم MD: 983234
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
LEADER 02457nam a22002057a 4500
001 1726138
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a خلايلي، غالب  |e مؤلف  |9 219972 
245 |a أطباؤنا الأوائل فاقونا علماً ولغةً ووعياً 
260 |b اتحاد الكتاب العرب  |c 2019  |g حزيران 
300 |a 215 - 222 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلطت الورقة الضوء على موضوع بعنوان "أطباؤنا الأوائل فاقونا علماً ولغة ووعياً"، ومنهم المرحوم الأستاذ الدكتور "عدنان كريتي "1925-2011"، والمرحوم الأستاذ لدكتور "برهان العابد "1922-2014" الرائد في طب التخدير، والمرحوم الأستاذ الدكتور سامي القباني "1937-2017"، والمرحوم الأستاذ مدني الخيمي "1914-1997"، والأستاذ الدكتور "صادق فرعون" المولود في دمشق 1928، والأستاذ الدكتور "إبراهيم حقي" المولود في دمشق 1920، فهؤلاء كانوا على مستوى المسؤولية، خلفاً لرواد عمالقة، تعلموا بلغات أجنبية، لكنهم أتقنوا العربية تدريساً وتأليفاً، وأخلصوا لها، وأبحروا لا في بحور الطب وحدها بل خارجها أيضاً. واختتمت الورقة بالتأكيد على إن البلد العربي الوحيد الذي ثابر على تعريب العلوم "لا سيما الطبية" حتى اليوم، وعلى الرغم من الظروف الصعبة، هو سورية، وقد أثبت الأطباء المتخرجون فيها منذ نحو قرون والمنتشرون في بقاع العالم ومنهم كثير غير سوري أنهم أكفاء متميزون، لم يمنعهم تعلمهم بالعربية من متابعة الاختصاص بأي لغة كانت، ولا من النجاح الباهر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الطب  |a التعليم الطبي  |a الأطباء العرب  |a العالم العربي 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 026  |l 578  |m مج48, ع578  |o 0732  |s الموقف الأدبي  |t The literary position  |v 048 
856 |u 0732-048-578-026.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 983234  |d 983234 

عناصر مشابهة