ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلاقة بين تقدير الذات ودافعي...>الوصف

العلاقة بين تقدير الذات ودافعية الانجاز لدى التلاميذ الممارسين للتربية البدنية والرياضية: دراسة ميدانية على تلاميذ السنة الرابعة متوسط متوسطة معنصر ميلاد: ولاية أم البواقي

العنوان المترجم: The Relationship Between Self-Esteem and Achievement Motivation Among Students Practicing Physical Education and Sports: A Field Study on Fourth-Year Middle-School Students, Maansar Milad Middle School: Oum El Bouaghi Province
المصدر: مجلة التحدي
الناشر: جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي - معهد علوم وتقنيات الشاطات البدنية والرياضية
المؤلف الرئيسي: شوال، عبدالنور (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حشايشي، عبدالوهاب (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جويلية
الصفحات: 147 - 170
DOI: 10.37139/1988-000-014-009
ISSN: 1112-9859
رقم MD: 983846
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الأنشطة الرياضية | طلاب المدارس | علم النفس الرياضي | التربية البدنية | الجزائر
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

78

حفظ في:
المستخلص: تعمل التربية الحديثة على تطوير طاقات الفرد وقدراته وإمكانياته وأن يكامل بينها سعياً منه للوصول إلى أعلى مستويات، وعلى نحو يضمن له حسن استثمار ما لديه من قدرات خلاقة، عبر مسارات صحية و صحيحة فيتمكن معها ومن خلالها أن يحقق ذاته من ناحية، وأن يقوم بدور نشط في مجتمعه، وأن يسهم في تغيير وتطوير صورة الحياة وممارستها في هذا المجتمع من ناحية أخرى، فالاهتمام بالفرد وإعداده للوصول به إلى حالة الاتزان المعرفي، وبالتالي تكيفه مع بيئته الطبيعية والاجتماعية هو إحدى الأهداف السامية للتربية الحديثة، ولن يتحقق هذا الأخير إلا بتطوير الجوانب المتعددة لشخصية الفرد والسعي بها نحو التكامل والتوافق. وكما هو معروف فإن لكل فرد منا دافع أساسي لتحقيق وتعزيز ذاته، وذلك عبر تفاعله مع واقعه الشخصي والاجتماعي، حيث يؤثر على سلوك الفرد، وعلى أسلوب تفكيره، وعلى كفاءته في اتخاذ القرارات، كما يسهم في تحديد مدى قدرته على استثمار طاقاته لاقتحام المواقف الصعبة.كما تعد دافعية الإنجاز من أهم القوى المحركة للسلوك الإنساني حيث تعمل على استثارة الفرد للقيام بسلوكات هادفة وعلى درجة من الدقة والفعالية في جميع أطوار الحياة.

Modern education develops the energies, capabilities and potential of the individual and strives to reach the highest levels, and in a way that ensures the good investment he has creative abilities, through healthy and correct paths, so that he can achieve himself and through it, to play an active role in his community, and to contribute In changing and developing the image and practice of life in this society on the other hand. Caring for the individual and preparing it to bring him to the state of cognitive equilibrium, and thus adapt it to his natural and social environment, is one of the goals of modern education, and the latter will be achieved only by developing the multiple aspects of the individual's personality and pursuing it towards integration and consensus. As is well known, each and every one of us has a fundamental motivation to achieve and strengthen itself, by interacting with its personal and social realities, affecting the behaviour of the individual and his way of thinking, his efficiency in making decisions, and his ability to invest his energies to break into difficult situations. His motivation is only Najat is one of the most important driving forces of human behaviour, acting to provoke the individual to engage in purposeful behaviours and to a degree of accuracy and effectiveness throughout the life cycle.
ISSN: 1112-9859

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.