ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > معركتا أقوه برطورة وشقنده في ا...>الوصف

معركتا أقوه برطورة وشقنده في الأندلس 124-130 هـ / 741 - 747 م

العنوان بلغة أخرى: Battle of Bartora and Shkanda in Andalusia ( 124-130 AH / 741-747 AD )
المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: جامع، راميا حبيب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Jame, Ramia Habib
مؤلفين آخرين: يونس، محسن (مشرف)
المجلد/العدد: مج41, ع65
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 79 - 112
رقم MD: 983916
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الأندلسى | الصراع القبلى | معركة أقوه برطورة | معركة شقنده
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأندلس | اليمنيون | القيسيون | بلج بن بشر | عبدالملك بن قطن الفهرى | البلديون | أبى الخطار الحسام بن ضرار الكلبى | الصميل بن حاتم | يوسف الفهرى | Al-Andalus | Yemenis, Al-Qaysun | Bilj Ben Bshr | Abd AlMalik Bin Qatoon Al-Fahri | Al-Shamayoun | Abi Al-Khattar Al-Hussam Bin Dharar Al-Kalbi | Al-Baladiyun | Alsomil Bin Hatem | Yousef Al-Fihri
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The battle of Bartora and Shkanda negatively affected the stability of the Muslims in Andalusia, so that they were preoccupied with fighting the war with tribal conflicts and left other important aspects in the administration of the country. The policy of some governors played a major role in provoking the tribal conflict in Andalusia, instead of working To renounce the politics of nerve and extract it from the souls, and the removal of every slogan or call calling and advocated, they worked on their policy to raise them, as the main engine of these battles the policy of some governors, which calls for fueling tribal nerves, which included other material reasons, such as access to the spoils and power.

أثرت معركتا: أقوه برطورة وشقنده بشكل سلبي على استقرار أوضاع المسلمين في الأندلس، بحيث انشغل ولاتها في خوض غمار الحرب ذات النزاعات القبلية وترك جوانب أخرى مهمة في إدارة البلاد، وقد شغلت سياسة بعض الولاة دور كبيرا في إثارة النزاع القبلي في الأندلس، فبدل أن يعملوا على نبذ سياسية العصبية وانتزاعها من النفوس، ونزع كل شعار أو دعوة تنادي لها، عملوا بسياستهم على إثارتها ، إذ كان المحرك الأساسي لهاتان المعركتان سياسة بعض الولاة التي تدعو إلى تأجيج العصبية القبلية والتي انضوت تحت لوائها أسباب مادية أخرى، كالحصول على المغانم والسلطان.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.