ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وصف المكان في شعر ابن جابر الأندلسيّ

المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: العبد، أمانى صالح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبشي، نزار محمد (مشرف)
المجلد/العدد: مج41, ع76
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 59 - 102
رقم MD: 984200
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المكان | ابن جابر الأندلسى | المشرق العربى | المغرب | الغزل | Place | Ibn Jaber Al–Andalusi | Mashreq Al Arabi | Maghreb | Spinning
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This research Location the places in the poetry of Ibn Jaber al-andalusi, They are often realistic historical places with geographical dimensions, which the poet has visited or heard of, so he worked on her poems, describing them accurately, expressing his feelings, and this recruitment was divided into two parts: the first; places of the Arab Mashreq Most of Ibn Jaber al Andalusi, who mentioned it in his poems, described her and made it a means of expressed his thoughts and purposes, as Alsaleh King and a god, and the second section: he singled out the hadeeth about the Arab Maghreb and which our poet belongs to, as long as the Covenant has remained a special place in it self, his illness speaks of his love for his hometown of Andalusia, and prides itself on the of Morocco and its cities. Finally the poet employed the historical places in spinning, linking the place and its beloved, and combining the spatial qualities and aesthetic elements of the woman, in advance of a painting that combines the imagination and imaginary images.

يتناول هذا البحث وصف الأماكن في شعر ابن جابر الأندلسي، وهي في أغلب الأحيان أماكن واقعية تاريخية ذات أبعاد جغرافية، زارها الشاعر أو سمع بها، فعمل على توظيفها في أشعاره، واصفا إياها وصفاً دقيقاً، معبراً من خلالها عن مشاعره، وقد انقسم هذا التوظيف قسمين: الأول: أماكن المشرق العربي، إذ أكثر ابن جابر من ذكرها في أشعاره، فوصفها وعبر عن حبه وشوقه لها، وجعلها وسيلة للتعبير عن أفكاره وأغراضه، كمدحه للملك الصالح وآله، أما القسم الثاني: فقد اختص بالحديث عن المغرب العربي – الذي ينتمي إليه شاعرنا – فمهما طال العهد به ظل المغرب يشغل مكانة خاصة في نفسه، جعلته يتحدث عن حبه للأندلس مسقط رأسه، ويفخر بتاريخ المغرب وعراقة مدنه، وأخيراً وظف الشاعر الأماكن في الغزل، فربط بين المكان ومحبوبه، ومزج بين الصفات المكانية والعناصر الجمالية عند المرأة، مقدماً لنا لوحة فنية تجمع بين الواقعية والصور الخيالية.

عناصر مشابهة