المستخلص: |
كشف البحث عن البحور الخليلية بين الأصالة والتهجين. واشتمل البحث على فصلين، الفصل الأول تطرق للحديث عن التهجين والعروض الرقمي، من حيث (التعريف، الأسلوب، والتأسيس، والعيوب). والفصل الثاني اشتمل على الدراسات العروضية الرقمية وغيرها لمجموعة من الكتاب الذين كان سعيهم جاداً لصناعة العروض الرقمي والرمزي، وعرض خلاصات تلك الدراسات والنتائج والاستنتاجات عليها ومدي مصداقية ما نسب إلى مؤلفي تلك الكتب. واختتم البحث موضحاً أن تعدد الطرق وتشعبها واختلافاتها من عروضي رقمي لعروضي آخر سيؤدي إلى ضياع علم العروض وتشتته، والذي لا ضمان لبقائه واستمراريته إلا أن يبقي على أصالته ومسمياته وطرقه المتفق عليها في الأدب العربي والوطن العربي، ومن الاستحالة الاعتماد على تدريس العروض بعشرات الطرق الرقمية المختلفة والمتناقضة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|