ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البنية الإيقاعية فى مدحية عارف نهاد آسيا: دراسة بلاغية

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: همام، صبري توفيق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hammam, Sabry Tawfek
المجلد/العدد: ع46, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 203 - 252
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 985432
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
LEADER 04081nam a22002057a 4500
001 1728455
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a همام، صبري توفيق  |g Hammam, Sabry Tawfek  |e مؤلف  |9 329872 
245 |a البنية الإيقاعية فى مدحية عارف نهاد آسيا:  |b دراسة بلاغية 
260 |b جامعة سوهاج - كلية الآداب  |c 2018  |g يناير 
300 |a 203 - 252 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى التعرف على البنية الإيقاعية في مدحية عارف نهاد آسيا، دراسة بلاغية. فمديحة "عارف نهاد آسيا" تعد من أشهر المدائح النبوية في الأدب التركي الحديث والمعاصر، فقد اهتم الترك بالمدائح النبوية مثلما اهتم العرب، ولا سيما أن العرب والترك عاشوا في كنف الحضارة الإسلامية. وجاءت الدارسة في عدة عناصر، تناول الأول المديح النبوي في الأدب التركي، فقد تأثر شعراء الترك بالمديح النبوي قديماً وبرز ذلك في مدحية الشاعر "حمدي" (ت 1508م) بعنوان "أحمدية"، وكذلك وصف النبي (ص) عند الشاعر "خاقاني" (ت 1606م) في منظومة التي بعنوان "حلية خاقاني" التي جاءت على نسق المحمودية التي كان يستخدم فيها الشعراء الفرس والترك مدح النبي (ص)، كما أن المديح النبوي حظي بمكانة كبيرة في الأدب التركي الحديث فكثير من الشعراء الأتراك استهلوا قصائدهم بقصائد مدح النبي (ص). وتحدث الثاني عن المديح النبوي في أشعار "عارف نهاد آسيا"، فلم يقتصر "عارف نهاد" في أشعاره على مدح نبينا (ص) فقط بل مدح سائر الأنبياء، فحبه لهم نابع من حب النبي (ص)، ومن ثم لم يكتف بمدح الرسول (ص) في شعره بل مدح جميع الأنبياء والرسل وركز على النبي (ص) مستفيضاً في مدحه. وناقش الثالث الإيقاع الموسيقي وأثره في مدحية "عارف نهاد آسيا"؛ حيث إن الإيقاع الصوتي يقوم على التأثير في حاسة السمع ثم ينعكس ذلك على الحالة الوجدانية والفكرية عند المتلقي. وأشار الرابع إلى مصادر الموسيقي الشعرية في قصيدة النعت النبوي لـ "عارف نهاد آسيا" والتي تضمنت القافية، والموسيقي الشعرية، والمحسنات البديعية. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن الإيقاع الموسيقي ودوره في البناء الشعري وألمحت الدراسة إلى أن الإيقاع الصوتي هو خاصية من خصائص الشعر؛ إذ لا يوجد شعر في أي أمة من الأمم دون هذا الإيقاع الموسيقي الذي هو العمود الفقري للشعر ولولاه لما عد الشعر شعرا إذ إن للشعر ضوابط لا يعتبر شعراً إلا إذا التزم بها ومن هذه الضوابط التي ألمحت إليها الدراسة الوزن والقافية وغيرها من العناصر الموسيقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأدب التركى  |a المدائح النبوية  |a مدحية عارف نهاد آسيا  |a النقد الأدبى 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-Adab  |l 001  |m ع46, ج1  |o 2047  |s مجلة كلية الآداب  |v 046  |x 1110-7839 
856 |u 2047-046-001-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 985432  |d 985432 

عناصر مشابهة