ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علاقة المسلمين مع غير المسلمين الأصل والقاعدة من خلال آيات القرآن الكريم

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الموت، صالح عبده محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Almoot, Saleh Abdo Mohammed
المجلد/العدد: ع48, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 247 - 290
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 985511
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

68

حفظ في:
المستخلص: يحتوي البحث على مقدمه تشتمل على اهداف البحث واهميته واسباب اختياره، ومنهج البحث، وخطته، ويقع البحث في أربعة مباحث، الأول حول معنى الأصل، والثاني في بيان مسألة الأصل في علاقة المسلمين مع غير المسلمين، والثالث ترجيح مسألة الأصل، والرابع ذكر أصناف الكفار من حيث علاقة المسلمين بهم، ويشتمل على أربعة مطالب، المطلب الأول بين القاعدة العامة في العلاقة مع المسلمين، والثاني وضح القاعدة العامة في العلاقة مع المحاربين، والمطلب الثالث عرض القاعدة العامة في العلاقة مع المسالمين (المعاهدين)، وكان المطلب الرابع حول بيان القاعدة العامة في العلاقة مع المحايدين، وبعده الخاتمة، وفيها أهم النتائج، والتي كان من أهمها، إن الأصل في علاقة المسلمين بغيرهم هو دعوتهم إلى دين الإسلام قبل قتالهم، كمرحلة أولى لا يسبقها غيرها، بل هي البوابة لتحديد نوع العلاقة؛ وهذا ما ذهب إليه كثير من أهل العلم، بمعنى أن علاقة المسلمين بغيرهم من الأمم الأخرى على اختلاف ألوانها ولغاتها وأديانها ليست في حقيقتها علاقة سلم ولا علاقة حرب ابتداء، وأن الأصل ليس هو السلم مطلقا، وليس هو الحرب مطلقا، وإنما هي علاقة دعوة، وإنما تكون العلاقة بعد ذلك علاقة سلم أو حرب، ويكون الأصل هو السلم أو الحرب، بعد تحديد موقف الأمم والدول الأخرى من دعوة الإسلام قبولا أو رفضا، فمن وقف حائلا دونها- الدعوة- بأي وجه من الوجوه قوتل، وإن القاعدة العامة في علاقة المسلم مع غير المسلمين الذين لم يقاتلوا المسلمين في الدين ولم يعتدوا عليهم أي عدوان سواء كانوا مقيمين مع المسلمين في دار الإسلام أم في دارهم، هي مشروعية الإحسان والبر إليهم، بشرط أن يكون من غير مودة أو ميول القلب إليهم.

ISSN: 1110-7839

عناصر مشابهة