ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مجلس الشوري والدولة في صدر الإسلام (1 - 41 هـ. / 622 - 661 م.)

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: السيد، أميمة أحمد السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع42
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 175 - 201
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 985961
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على مجلس الشورى والدولة في صدر الإسلام (1-41ه/633-661م). وجاء البحث في تمهيد وعدة محاور، وأوضح التمهيد أن الإسلام دين ودولة، أقام المسلمون دولتهم في إطاره وتحركوا وفق قواعده وأصوله، وهذا لا يعني بأية حال من الأحوال جمود الفكر السياسي الإسلامي، وإنما يعني أن هناك ضوابط تحكم النظام السياسي الإسلامي. وتناول المحور الأول تشكيل مجلس الشوى في صدر الإسلام، فالواقع ان اختيار مجلس الشورى كان طبيعياً وتلقائياً؛ حيث أن الإسلام قد نهض في مكة، كدعوة من الدعوات، ومن طبيعة الدعوات أن الذين يستجيبون لها قبل غيرهم هم الذين يكونوا أصحاب الداعي، فالسابقون في الإسلام أصبحوا هم أهل الشورى، ولما كثر المستجيبون للدعوة الإسلامية، واشتد الصراع مع المشركين، أبرزت بنفسها رجالاً متميزين عن سائر المسلمين بخدماتهم وتضحياتهم وفراستهم، ولم يكن انتخابهم يتم بالأصوات، ولكن بما عانوه في حياتهم من المحن والشدائد والتجارب، وهي طريقة للاختيار أكثر صحة، وأدنى من طريق الانتخاب. وأوضح المحور الثاني المهام المختلفة لمجلس الشورى في صدر الإسلام والتي تمثلت في مجلس الشورى وتنظيم الإدارة العليا للدولة، مجلس الشورى والتنظيم الإداري للدولة، مجلس الشورى والأوضاع الحربية. وتوصلت نتائج البحث إلى أن المشورة مبدأ أساسي من مبادئ نظام الحكم والإدارة في الدولة في صدر الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1110-7839

عناصر مشابهة