LEADER |
03216nam a22002057a 4500 |
001 |
1729072 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|9 531986
|a رسلان، إبراهيم ناجي عبدالجواد
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a الأغراض البلاغية للنداء في سنن الإمام أبي داود
|
260 |
|
|
|b جامعة سوهاج - كلية الآداب
|c 2017
|g أبريل
|
300 |
|
|
|a 17 - 42
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف البحث إلى التعرف على الأغراض البلاغية للنداء في سنن الإمام أبي داود. فيتحدد الغرض البلاغي للتركيب الندائي من خلال العلاقة التي تنشأ بين المنادِى والمنادَى مباشرة بعد إحداث التركيب اللغوي الندائي والتصويت به فإن كان التعبير الندائي يحمل مقاصد واضحة وصريحة تفهم من التراكيب اللغوي نفسه للجملة الندائية من دون اللجوء إلى وسائل أخري خارجية كان الغرض من النداء حينذاك أصلياً وهو تنبيه المخاطب أي المُنادَى وتهيئته لاستقبال ما يطلب منه. واستعرض البحث النداء الحقيقي وأغراضه ومنها التوكيد والمبالغة وتنزيل القريب حسا منزلة البعيد لغفلته ولنومه والإشارة إلى بعد المكانة وعلو المنزلة وإلى انحطاط المخاطب وبعده من نفس المتكلم ونداء ما لا يعقل لأنه عن طريق معرفة شخص المنادي يمكن تحديد إن كان نداء غير العاقل حقيقة أم مجاز. ثم تطرق البحث إلى النداء المجازي وأغراضه فقد يخرج النداء عن المعني الأصلي الموضوع له فيستعمل لدي البلغاء وغيرهم في أغراض أخري غير النداء كالاختصاص والتعجب والاستغاثة والندبة والتحسر والاسف ويخرج النداء لإفادة معني التحسر والحزن والألم ويكون بمد الصوت تعبيراً عن تأوه داخلي في النفس. وخلص البحث إلى أن النداء يخرج إلى أغراض أخرى غير التي ذُكرت والتي يمكن للبلغاء وأصحاب الذوق السليم والحس المرهف استنباطها بمعونة قرائن الحال والمقال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
|
653 |
|
|
|a البلاغة العربية
|a المعاني النحوية
|a البلاغة في الحديث
|a الإسناد الصحيح
|a سنن أبي داود
|a أبو داود، سليمان بن الأشعث بن إسحاق، ت. 275 هـ.
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 001
|f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-Adab
|l 002
|m ع43, ج2
|o 2047
|s مجلة كلية الآداب
|v 043
|x 1110-7839
|
856 |
|
|
|u 2047-043-002-001.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 986024
|d 986024
|