مكتبيات رائدات - خديجة عبدالقادر: لا سبيل لتحرر المرأة إلا بالمعرفة - المعرفة أولاً - والمعرفة أخيراً
| المصدر: | المجلة الليبية للمكتبات والمعلومات والأرشيف |
|---|---|
| الناشر: | الجمعية الليبية للمكتبات والمعلومات والأرشيف |
| المؤلف الرئيسي: | الأسطى، أسماء مصطفى (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع3 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
ليبيا |
| التاريخ الميلادي: |
2017
|
| الشهر: | ديسمبر |
| الصفحات: | 229 - 235 |
| رقم MD: | 986361 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
5
| المستخلص: |
استعرض المقال مكتبيات راندات خديجة عبد القادر، لا سبيل لتحرر المرأة إلا بالمعرفة، المعرفة اولاً والمعرفة أخيراً. اسمها خديجة عبد القادر الشريف شقيقة الشاعر الكبير (علي صدقي عبد القادر) ولدت في زنقة الجمل بكوشة الصفار عام 1938 في المدينة القديمة بطرابلس وعملت معلمة لمرحلة الابتدائي، إلى أن أوفدت في منتصف عام 1956 في بعثة دراسية لمدة تسعة أشهر، بمقتضى برنامج المعونة الفنية من منظمة (اليونيسكو) للدول النامية، حيث تحصلت على دبلوم في التنمية الريفية من المركز الدولي للتربية الأساسية في العالم العربي (أسفك-ASFEC). وأوضح المقال أن شقيقها الشاعر قد قام بدور هام في مساندتها ورعايتها والدفع بها سواء للسفر وتلقي العلم في القاهرة ولندن أو في المشاركة الفاعلة بالكتابة المسئولة والنشر في مرحلة شهدت صراعاً بين فريقين أحداهما يدعو للتحرر والأخر يمثل التيار المحافظ. وختاماً فقد أمضت خديجة عبد القادر النصف الأخير من حياتها كمعلمة لمادة اللغة العربية لغير الناطقين بها في (مدرسة الشركات النفطية الأمريكية) طيلة أربعة عقود تمتد من تاريخ زواجها عام 1964م، إلى حين توقف حياتها الوظيفية بالتقاعد عام 1994م. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
عناصر مشابهة
-
المرأة وإدارة المكتبة
بواسطة: آل عروان، هند عبدالرحمن منشور: (2004) -
الأبعاد الحضارية للتصوف عند الأمير عبدالقادر
بواسطة: بغدادى، خديجة منشور: (2020) - باسمة عبدالقادر منلا منشور: (1999)
-
رمزية المرايا في الشعر الفارسي: بيدل أنموذجا
بواسطة: فرحات، أسماء أمين حسن منشور: (2023) -
موقف الأمير عبدالقادر من الهجرة من خلال رسالته "حسام الدين لقطع شبه المرتدين"
بواسطة: مصدق، خديجة منشور: (2009)
