ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر التحليل المقطعي في بعض الظواهر الصوتية

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: السيد، محمود حلمى محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع46, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
ISSN: 1110-7839
رقم MD: 986535
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على أثر التحليل المقطعي في بعض الظواهر الصوتية. فقد عرف سيبويه في الإدغام بأنها الحرفين اللذين تضع لسانك لهما موضعاً واحداً ولا يزول عنه وقد بين أمرهما إذ كان من كلمة لا يفترقان وإنما نبينهما في الانفصال، واتفق القدامى وعلماء التجويد والمحدثون على أن سبب الإدغام هو السهولة في النطق والاقتصاد في الجهد العضلي للمتكلم فضلاً عن النظر إلى الإدغام من حيث هو حركة عضوية لجهاز النطق القصد منها التخفيف. وأشار البحث إلى الإدغام والنظام المقطعي وتعريف الإعلال لغة واصطلاحا فالإعلال هو التغير الذي يحصل لأصوات العلة في الالف والياء والواو وللهمزة في بنية الكلمة وذكر أن علة التغيير هي التخفيف، كما أشار إلى أنواع الإعلال ومنها الإعلال بالنقل وبالقلب وبالحذف وباختصار الحركة الطويلة والتي ظهرت في الفعل المضارع الأجوف في حالة الجزم فعندما دخلت أداة اختصرت الحركة الطويلة أي تحولت إلى حركة قصيرة للتخلص من المقطع الطويل المغلق. ثم أوضح البحث تناول القدماء لظاهرة التقاء الساكنين حيث أنهم عدوا الحركات الطوال أحرف ساكنة ولا يجوز عندهم التقاء الساكنين إلا في حالة الوقف وظاهرة التقاء الساكنين عند القدماء ما هي إلا التخلص من الحركة الطويلة في المقطع الطويل وتحويلة إلى مقطع متوسط مغلق أي حركة قصيره وعرض القدماء بعض المواضع في ظاهرة التقاء الساكنين هم الحذف والتحريك سواء بالفتح أو بالضم أو بالكسر. وخلص البحث إلى أن التخلص من التقاء الساكنين تم عن طريق التخلص من المقطعين أو عن طريق تقصير الحركة الطويلة وتحويلها إلى حركة قصيرة أو من خلال حذف الصامت الأخير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-7839

عناصر مشابهة