LEADER |
03018nam a22002057a 4500 |
001 |
1729455 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 532284
|a نوالي، حسام الدين
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a أطروحة المكان في "فتنة السنونو"
|
260 |
|
|
|b جامعة الحسن الثاني - كلية الأداب والعلوم الإنسانية بنمسيك - مختبر السرديات والخطابات الثقافية
|c 2018
|
300 |
|
|
|a 87 - 91
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استعرض المقال أطروحة المكان في " فتنة السنونو". وألقي المقال الضوء على المكان باعتباره ثقافة؛ حيث إن اشتغال رواية "فتنة السنونو" على المكان شمل المعطيين معا: الإضمار والإظهار لكن بتراتيبه فالانطلاق من الإضمار هو فعل إنساني وثقافي سيتحقق في التحولات الشخصية التي تمنح هذا الصدى للمكان فيظهر من جديد، فانتقال الشخصيات بين فضاءات (تادلة، القصيبة، تاغبالوت، المقبرة) لم يكن غير انتقال شعوري ما وفكري وفلسفي بين ما آمنت به جماعة الشباب وما صارت تؤمن به لاحقا، لذا فالرواية تحتفي بالمكان بشكل لافت في جميع مقاطعها. كما أشار المقال إلى المكان باعتباره استعارة؛ حيث ينبغي الإعلان أن توظيف المكان كاستعارة داخل هذه الرواية هو تفريغ منطقي عن اعتباره "ثقافة" فالاستعارة بما هي تعبير ضمني يسعي للإضمار والإفصاح في الآن نفسه، فإنها تستلزم الإحالة بالرمز والمرجع وهذا يفضي إلى توسيع المعني لتشمل اللاصوري أو الإيحائي. واختتم المقال بأن المكان الروائي (الفضاءات) والتشكيلي (الروائي) في رواية "فتنة السنونو" ليس غير سطوح فنية وتعبيرية للرموز التي تحفل بها رسائل الروائي، وهي رسائل تأسست على وعي بالمكان كبنية يمتلكها الإنسان ويتجاوزها في مساره المعرفي والفني والحضاري، وذلك أن نفي المكان في الرواية ليس نفيا بمعني الإقصاء ولكنه نفي للارتقاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a السرد الأدبي
|a النقد الأدبي
|a لغزار، عبدالله
|
773 |
|
|
|c 010
|l 002
|m ع2
|o 2015
|s الكتاب السنوي لأعمال مختبر السرديات والخطابات الثقافية
|v 000
|x 978-9920-794-00-8
|
856 |
|
|
|u 2015-000-002-010.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 986556
|d 986556
|