ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشعر الرومانسي العربي والتصوف

المصدر: الكتاب السنوي لأعمال مختبر السرديات والخطابات الثقافية
الناشر: جامعة الحسن الثاني - كلية الأداب والعلوم الإنسانية بنمسيك - مختبر السرديات والخطابات الثقافية
المؤلف الرئيسي: توفيق، خديجة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 183 - 192
ISSN: 978-9920-794-00-8
رقم MD: 986595
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
LEADER 03865nam a22002057a 4500
001 1729484
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 199817  |a توفيق، خديجة  |e مؤلف 
245 |a الشعر الرومانسي العربي والتصوف 
260 |b جامعة الحسن الثاني - كلية الأداب والعلوم الإنسانية بنمسيك - مختبر السرديات والخطابات الثقافية  |c 2018 
300 |a 183 - 192 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعي المقال إلى التعرف على الشعر الرومانسي العربي والتصوف. وأشار المقال إلى عودة الشعر العربي الحديث الذي يعود إلى الثقافة العربية القديمة الكشف عن اختلاف مسارات، كما أن هذه العودة قد لا بسها مقصد أساسي تعلق بالحفاظ على الهوية والازورار عن منجزاتها، رداً على من يريد أن يلبس على الذات ويشكك فيما عندها وفيها ورثته. وتحدث المقال عن الرومانسية العربية وتلقي التصوف، فمع الرومانسية العربية تحول نموذج القصيدة العربية الحديثة من القديم إلى الحديثة، ومن الشعر العربي القديم إلى الشعر الغربي الحديث باعتباره مجلبة للإبداع ومكسبة لتحقيق الإبدال. وأوضح المقال أن المذهب الرومانسي يرتكز على عالم الدواخل وما يستتره من امتناز دلالي لا نهائي، ويسعي إلى اختراق المجاهيل، فقد وجد سنده في التصوف القائم على المعرفة القلبية والمحتفي بالبواطن وعالم الأسرار. كما أوضح أن "جبران خليل جبران" يعتبر من أول هذه العلامات في الشعر العربي الحديث التي أنتجت انطلاقاً من الموضوع النصي الصوفي، موضوعاً نصياً آخر، ولم يكن "جبران خليل جبران" متصوفاً لا من حيث نظامه الفكري ولا نمطه السلوكي، وإنما تأثر بالتصوف تأثيراً معكوساً، حيث أخضعه لفعل قرائي قلبي وذلك بالتأكيد على أهمية الإنسان لا الإله؛ الوجود لا الجوهر، الجزء لا الكل. وتطرق المقال إلى "أحمد زكي أبو شادي" والذي يعد من الشعراء الرومانسيين الذين خبروا العلاقة بين الشعر والتصوف، ولا تقتصر هذه العلاقة على ممارسته الشعرية بل تنجلي، أيضاً، من خلال ممارسته النظرية، حينما يجعل من الشعر روحاً متصوفة. وختاماً توصل المقال إلى أن هناك من الشعراء (جبران، وأحمد زكي أبو شادي، بشر فارس) من تلقي التصوف باعتباره مجرد نص جمالي متخيل يعمل على محاورته، في حين تحقق التصوف عند البعض الآخر بوصفه تلقياً وجودياً يقوم على التجربة الحية التي تجمع بين المقول والمفعول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشعر الرومانسي  |a الشعر الصوفي  |a الأدب العربي  |a النقد الأدبي 
773 |c 022  |l 002  |m ع2  |o 2015  |s الكتاب السنوي لأعمال مختبر السرديات والخطابات الثقافية  |v 000  |x 978-9920-794-00-8 
856 |u 2015-000-002-022.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 986595  |d 986595 

عناصر مشابهة