ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسطورة والرمز في الشعر الجزائري المعاصر من المعني إلي فائض المعني: قراءة في ديوان "الجرح والكلمات" لفاتح علاق

العنوان المترجم: Legend and Symbol in Contemporary Algerian Poetry from Meaning to Surplus Meaning: Reading in The Diwan "Wound and Words" to Fatih Allaq
المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة محمد خيضر بسكرة
المؤلف الرئيسي: حميداتو، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع47
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: جوان
الصفحات: 431 - 445
DOI: 10.37136/1003-000-047-028
ISSN: 1112-3176
رقم MD: 987012
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الشعر | الرمز | الأسطورة | المعني | الواقع | المتخيل | Poetry | Symbolism | Mythology | Signification | Reality | Imaginative
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: The current article includes a lecture reading from the poetry book entitled –Eljorh wa lkalimat written by the poet Fatah Allag. We atte mted to clarify the esthetic values and the Artistic vue of the poet. Through the use of symbolism and Greek Mythology to express his personal feeling and experiences. A good integration between the poet and symbolism where all the poems were related to reality that is expected and what is possible. Although the poet who appears very sad and strange in the world of reality he has a positive expectation of a good future. However this future has not arrived yet what is left is only broken heart and hurting words El djorh wa lkalimet.

يتضمن هذا المقال قراءة في ديوان "الجرح والكلمات" للشاعر الجزائري "فاتح علاّق" وحاولنا فيه إبراز القيم الجمالية والرؤى الفنية للشاعر من خلال توظيفه للرمز والأسطورة اليونانية، والتي استحضرها ليعبّر بها عن تجربته الشعرية والشعورية، حيث الاندماج التام بينه وبين الرمز المستحضر. كما نرى (ذات) الشاعر متململة بين إمكانيتين فهو الضحية من جهة والقائد من جهة أخرى، ولأجل ذلك جاءت قصائد الديوان بين عالمين متباينين عالم الواقع وعالم المأمول، أو الكائن والممكن، حيث يظهر لنا الشاعر في عالم الواقع كسيرا، يساوره الشك في إعادة تغييره، ولكنه يحلم بغد آت يبدد له أحزانه، وإن دفع لذلك نفسه قربانا للسالكين، وحينما لا يأت هذا المنتظر لم يبق للشاعر عندئذ إلاّ الجرح والكلمات.

ISSN: 1112-3176