ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من الفلسفة إلي السياسة عند حنه آرندت

المصدر: مجلة ذخائر للعلوم الإنسانية
الناشر: مركز فاطمة الفهرية للأبحاث والدراسات - مفاد
المؤلف الرئيسي: الداودي، منصف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Daoudi, Moncif
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: دجنبر
الصفحات: 119 - 129
ISSN: 2458-7168
رقم MD: 987502
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Platonism | Philosophical Tradition | World | Nature | Politics
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02989nam a22002297a 4500
001 1730354
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a الداودي، منصف  |g Daoudi, Moncif  |e مؤلف  |9 529325 
245 |a من الفلسفة إلي السياسة عند حنه آرندت 
260 |b مركز فاطمة الفهرية للأبحاث والدراسات - مفاد  |c 2017  |g دجنبر 
300 |a 119 - 129 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b Reversing Platonism does not mean getting out of it; however it remains a part of the frame. Therefore, the anti-Platonic philosophical ideas were part of it, likewise Vitalism. Surpassing Platonism does not mean reversing it only but leaving it definitively if it has constituted the Western philosophical tradition - the general framework of western thought. As a result, Arendt proposes her political notion that views human existence and society regardless of any philosophical reference. More specifically, it views them politically in the sense that Arendt assigns to politics. So, how was the philosophical tradition framework shaped during Plato's era? And how could philosophical trends -Vitalism- stick to this framework in spite of attempting to surpass it? Finally what is the nature of Arendt’s political notion in lieu of philosophical one? 
520 |a إن قلب الأفلاطونية لا يعني الخروج منها، فهو جزء من نفس الإطار. لهذا كانت التصورات الفلسفية المناهضة للأفلاطونية جزء منها، وهو حال التيار الحيوي. فإذا كانت الأفلاطونية قد شكلت التقليد الفلسفي، أي الإطار العام للتفكير الفلسفي، فإن مجاوزتها لا تكون بقلبها بل بالخروج النهائي منها. وهذا ما فعلته حنه آرندت باقتراحها التصور السياسي الذي ينظر إلى الوجود والاجتماع الإنساني خارج كل تأطير فلسفي؛ أي ينظر إليهما نظرة سياسية، بالمعنى الخاص الذي تسنده آرندت إلى السياسة. فكيف تشكل إطار التقليد الفلسفي مع أفلاطون؟ وكيف ظلت التيارات الفلسفية حبيسة هذا الإطار رغم محاولتها تجاوزه؟ وأخيرا ما هي طبيعة التصور السياسي الذي تقدمه أرندت في مقابل التصور الفلسفي؟ 
653 |a الفلسفة السياسية  |a أرندت، حنة، ت. 1975 م. 
692 |b Platonism  |b Philosophical Tradition  |b World  |b Nature  |b Politics 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |l 002  |m ع2  |o 2035  |s مجلة ذخائر للعلوم الإنسانية  |v 000  |x 2458-7168 
856 |u 2035-000-002-007.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 987502  |d 987502 

عناصر مشابهة