ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من مدينة الرب إلى دولة الحرية فى الأسس الفلسفية للفكر السياسى

المصدر: يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: حدجامي، عادل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 64 - 72
ISSN: 2421-9975
رقم MD: 987637
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
LEADER 03660nam a22002057a 4500
001 1730470
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a حدجامي، عادل  |e مؤلف  |9 209028 
245 |a من مدينة الرب إلى دولة الحرية فى الأسس الفلسفية للفكر السياسى 
260 |b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث  |c 2016 
300 |a 64 - 72 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "تناولت الورقة موضوع بعنوان من مدينة الرب إلى دولة الحرية في الأسس الفلسفية للفكر السياسي. فمن المشهور بين جمهور الدارسين أن كل محاولة لفهم العالم القديم سترد في النهاية إلى أفلاطون وإلى محاورة طيماوس والسياسة ليست استثناء في هذا فكرة النظام ومرجعية الكوسموس سواء عند فقهاء الحق الطبيعي أم عند منظري المدينة الفاضلة كلها تمتح أصولها من هذا المعين ومن المشهور أيضاً أن كل سعي لتبين الأساس الصلب الذي يقف عليه الزمن الحديث سينتهي إلى ديكارت. وأشارت الورقة إلى تجسد فلسفة أوغسطين فضلاً عن تجربته الإنسانية لحظة لقاء بين عالمين هم عالم الفلسفة اليونانية الرومانية الموشك على الأفول وعالم العصر الوسيط الفلسفي السياسي الذي بدأ يبسط سلطانه على أرجاء المعمور الحي حينها فالرجل من الجهة الفلسفية أفلاطوني وفكرة النظام تبقي هي واسطة عقد كل ما دبجه، كما أشارت إلى مدينة الرب لأوغسطينوس الذي تناول تصوره السياسي فيتناول مفهوم النظام الأفلاطوني الذي يتخذ سياسياً عنده صورة العدالة حيث إحلال كل شيء مكانة في العالم المتراتب كما يبدو كل شيء في عالم أوغسطين محكوماً بالثيوديسا وبخطة الإله. وتناولت الورقة إجابات عدة أسئلة منها كيف كانت السياسة ممكنة كفعل محايث يتخذ من المفارق غاية له ولماذا سقطت روما ولماذا تداعت بهذا الشكل القاسي بعد كل ذلك المجد، كما تناولت دولة العقل وجماعة الأحرار وتقابلات الوحي والعقل وكذلك الحرية كمعيار وغاية فأول شرط في الحرية هو الحق فالاعتقاد اختيار فردي لا سلطة لأحد على الأفراد فيه ففي دولة أفقها الحرية من حق أي كان أن يعتقد فيما يري بل أن يقول كل ما يعتقد لهذا خصم مجتمع الحق بهذا المعني هو نظام الاستبداد الذي يجعل من الدين مبرراً لضبط الناس وجعلهم عمياناً عن حقيقة حريتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a الميتافيزيقا  |a السياسة  |a الأنوار والاستبداد 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |f Yatafakkarūn  |l 008  |m ع8  |o 2051  |s يتفكرون  |v 000  |x 2421-9975 
856 |u 2051-000-008-007.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 987637  |d 987637 

عناصر مشابهة