LEADER |
03152nam a22002057a 4500 |
001 |
1730537 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|a مجيديلة، إبراهيم
|g Mjidila, Brahim
|e مؤلف
|9 306007
|
245 |
|
|
|a مشروع الأنوار وصورة الأخر فى فكر تزفيتان تودوروف
|
260 |
|
|
|b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
|c 2016
|
300 |
|
|
|a 126 - 134
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e "هدفت الدراسة إلى التعرف على مشروع الأنوار وصورة الآخر في فكر ""توفيتان تودوروف""، فالمفكر المعاصر ""تزفيتان تودوروف"" انتدب نفسه لإعادة قراءة الأنوار من منظور نقدي يعيد التفكير فيها بوصفها مشتركاً إنسانياً، أو فكراً حاملاً لقيم الحركة الإنسية يسهم في فهم الحاضر بكل تعقيداته ومشاغله، وفي الوقت ذاته يعمل على ترميم أعطاب الأنوار، والتنبيه على قصورها، وتصحيح انحرافاتها، ودفع التهم التي ألصقت بها، كما يرى ""تزفيتان تودوروف"" أن الأنوار هي أروع إبداع لأوربا، ولم يكن للأنوار أن ترى النور لولا وجود هذا الفضاء الأوربي الواحد المتعدد في الآن نفسه، ولكن العكس صحيح، فالأنوار هي التي أعطت لأوربا كما ترى اليوم، فـ ""تزفيتان تودوروف"" يخلص مشروع الأنوار في ثلاث أفكار كبرى تترابط فيما بينها، الاستقلالية، وغائية الأفعال الإنسانية، والكونية، التي بموجبها يعد الأنوار مشروعاً إنسياً، وهذه المرتكزات هي ما يشكل إرث الأنوار الذي يفيد في حل معضلات الحاضر، وفي كتابه ""فتح أمريكا: مسألة الآخر"" يعالج ""تودوروف"" بدايات تشكل إيديولوجيا العقل الأوربي الحديث، الذي سيبدع الأنوار، وسيكون في الوقت نفسه، شعاراً للأنوار، فمشروع الأنوار هو مشروع تحقق إرادة الإنسان الأعلى الأوربي، وهي إرادة لم تتوقف بعد، وإن أخلاق الأنوار أخلاق ذاتية، ولا يمكن أن تصطبغ بخاصية الكونية إلا إذا فرضت بالقوة، وألغت الاختلاف والمغايرة والتعدد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
653 |
|
|
|a مشروع الأنوار
|a الأنوار والاستبداد
|a تودوروف، تزفيتان
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 013
|f Yatafakkarūn
|l 008
|m ع8
|o 2051
|s يتفكرون
|v 000
|x 2421-9975
|
856 |
|
|
|u 2051-000-008-013.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 987677
|d 987677
|