ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اللاجئون الافارقة بين سندان ال...>الوصف

اللاجئون الافارقة بين سندان الانسانية ومطرقة المصير المجهول

المصدر: مجلة الرواق للدراسات الاجتماعية والإنسانية
الناشر: المركز الجامعي أحمد زبانة غليزان - مخبر الدراسات الاجتماعية والنفسية والانثروبولوجية
المؤلف الرئيسي: العيد، شريفة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 71 - 79
DOI: 10.35779/2002-000-008-005
ISSN: 2437-0363
رقم MD: 987965
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
علم الاجتماع | اللجوء الإنساني | حقوق الإنسان
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللجوء | اللاجئين الأفارقة | الإنسانية | التعايش | جيجل | الممارسات اليومية | Refuge | Les Refugiés Africains | Humanité | Coexistence | Jijel | Les Pratiques Quotidiennes
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: Nous avons essayé de répondre à toutes les dimensions et les divers aspects qui sont au coeur du sujet de l'étude, à savoir les dimensions sociales et socioculturelles à la présence des refugies Africains en Algérie .puisque c’est un sujet d’actualité digne d’être traité car il nous permet d’en savoir plus sur les plus importantes pratiques quotidiennes africaines de réfugiés, ce qui affecte la structure sociale D'une part, d'autre part , nous avons tenté de traiter tous les privilèges fournis par l'Etat algérien et les stratégies les plus importantes adoptées à la lumière de leur présence en Algérie. Nous avons mené une étude de terrain avec un échantillon de réfugiés africains dans l'état de Jijel, où nous avons interviewé 20 cas de deux sexes, puis analysé les différentes déclarations d'entrevue pour comprendre le phénomène à étudier. L'un des principaux résultats obtenus aux réfugiés africains refusent de retourner dans leur pays, en faisant valoir que l'Algérie leur a fourni la sécurité et la stabilité, ils profitent même du gain facile d’argent récolté par la mendicité , à la lumière de tout cela, les autorités concernées ont mis un programme spécial pour Transférer un maximum de réfugiés africains a leurs pays d’origine sans compromettre ou diminuer leur respect, reflétant la conscience humaine et la conscience de l'individu en général et de l'individu algérien en particulier.

لقد حاولنا معالجة كافة الأبعاد ومختلف الجوانب التي تصب في لب موضوع الدراسة وذلك لمعرفة الأبعاد الاجتماعية والسسيوثقافية لوجود الأفارقة في الجزائر. فهو موضوع جديد وحديث الساعة لذا أردنا دراسته لما له من علاقة مباشرة أو غير مباشرة بأهم الممارسات اليومية للاجئ الإفريقي والتي بدورها تؤثر على التركيبة الاجتماعية للمجتمع الجزائري هذا من جهة، من جهة ثانية محاولة التطرق إلى كافة الامتيازات التي وفرتها الدولة الجزائرية، واهم الاستراتيجيات التي تبنتها في ظل تواجدهم في الجزائر. ومن اجل ذلك قمنا بإجراء بحث ميداني مع عينة من اللاجئين الأفارقة بولاية جيجل حيث قمنا باستجواب 20 حالة من كلا الجنسين ثم أعدنا تحليل مختلف تصريحات المقابلة لفهم الظاهرة المراد دراستها. ومن أهم النتائج المتوصل إليها أن اللاجئين الأفارقة يرفضون العودة إلى بلدانهم متحججين بذلك أن الجزائر وفرت لهم الامن والاستقرار، بل حتى أنهم يقتاتون من الصدقة أو النقود الزهيدة التي يجنونها من التسول، في ظل كل هذا فإن السلطات المعنية قامت بتسطير برنامج خاص وذلك من اجل ترحيل أكبر عدد ممكن من اللاجئين الأفارقة إلى ديارهم بدون المساس أو التقليل من احترامهم هذا ما يعكس الحس والوعي الإنساني لدى الفرد عامة والفرد الجزائري خاصة.
ISSN: 2437-0363

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.