ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ميراث التركات في الشريعة الإسل...>الوصف

ميراث التركات في الشريعة الإسلامية

المصدر: مجلة المسار
الناشر: مركز التراث والبحوث اليمني
المؤلف الرئيسي: عزان، محمد بن يحيي سالم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع54
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 43 - 64
ISSN: 1528-6657
رقم MD: 988305
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشرعية الإسلامية | أحكام المواريث | الفقة الإسلامى | المعاملات المالية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على ميراث التركات في الشريعة الإسلامية. فمنذ القدم كان ميراث الموتى محل تجاذب بين أقاربهم ومن له صلة بهم وكان للمجتمعات تشريعات وعادات مختلفة في كيفية التعامل مع ميراث التركات لاسيما أنها كانت تشمل الجوانب المادية والمعنوية بما في ذلك الألقاب والمسؤوليات والحقوق حتى صيت الحسنات والسيئات يورثه الأقارب كما يرثون الأموال والممتلكات وهذا يعني أن مفهوم ميراث اللاحق من السابق أوسع من مفهوم التركة وإنما نعبر بأحدهما عن الآخر من باب التجوز. وتناول البحث الميراث في ثقافات وأديان الشعوب ففي تفاصيل الميراث كانت ولا تزال قوانينه تختلف من شريعة لأخرى تطورت عبر الزمان وأخذت مختلفة أشكالا عند الشعوب سواء في صورة عادات أو أديان فيُذكر أن اليهود على سبيل المثال يورثون البركات واللعنات ومن العادة لديهم توريث البركة إلى الابن الأكبر واللعنة إلى الابن الأصغر. ثم تطرق البحث إلى الميراث في الإسلام فقد عالج القرآن قضية ميراث اللاحق لما ترك السابق من خلال عدة إجراءات منها الوصية والميراث وما له من معايير وكيفية تقسيمه وكذلك الجمع بين كل من الوصية والميراث أنه يجوز الجمع بينهما لوارث وغير وارث وبالثلث أو أكثر أو أقل من الثلث حسب إطلاق الآيات. وخلص البحث بالحديث عن تركه من لا وراث له وهؤلاء في توريثهم قولان مشهوران الأول عدم توريثهم فإذا لم يوجد من يرث فرضا أو تعصيبا فإن المال يذهب إلى بيت المال والثاني قائل بأنهم يرثون وهو قول جمهور الصحابة والفقهاء والحنفية والزيدية والحنابلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 1528-6657

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.