ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أشراف الجزائر:>الوصف

أشراف الجزائر: تحولات المكانة والأدوار

المصدر: مجلة الرواق للدراسات الاجتماعية والإنسانية
الناشر: المركز الجامعي أحمد زبانة غليزان - مخبر الدراسات الاجتماعية والنفسية والانثروبولوجية
المؤلف الرئيسي: حمداوي، محمد مأمون (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ابن يمنية، راشدي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 285 - 296
DOI: 10.35779/2002-004-001-019
ISSN: 2437-0363
رقم MD: 988955
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
المجتمع الجزائري | أشراف الجزائر | التصوف الإسلامي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث بالدراسة فئة مهمة من تركيبة المجتمع الجزائري، والتي لطالما كانت موضع تقديس وتبجيل داخل المجتمع ليس فقط لإرثها السلالي وإنما كذلك لأدوارها التاريخية والاجتماعية. فقد لعب الأشراف دورا فاعلا في حركة التاريخ الإسلامي عموما، وظلوا دائما في واجهة الأحداث السياسية والاجتماعية، وشكلوا علامة فارقة في الكثير من محطات التحول في المجتمع الإسلامي. ويعتبر الفضاء المغاربي حلقة أخري من مسلسل الظهور الشريفي وبأكثر قوة وفاعلية، إذ شهد حالة ارتباط قوي بين البربر والأشراف تختلف حتي عن شكل الارتباط الأولي بين البربر وعموم الفاتحين، الأمر الذي جعل المستعمر الفرنسي وهو يري إلتفاف الجزائريين حول الأشراف يخصص جحافل من الأنثروبولوجيين والمتخصصين لفهم هذه التركيبة القوية والعلاقة المتداخلة بينها وبين عموم الناس.

El’ashrafs ou les nobles une catégorie sociale qui a été toujours présente dans le vécu social des sociétés Magrébines et particulièrement de la société algérienne. Et ce la est du au statut prestigieux qu’elle occupe au sein de la société traditionnelle. Un statut dérivé du sacré et du religieux de cette société Cette catégorie a été l’objet de plusieurs études occidentales et particulièrement par les chercheurs et anthropologues français que ce soit a l’époque coloniale ou après l’Independence Cette étude vise a mieux comprendre les rôles socio-historiques que El’ashrafs ont pu jouer et continuent a le faire au présent.
ISSN: 2437-0363

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.