ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المرأة المتصوفة في الجزائر الأنثى ولية: حالة المرابطة تركية

العنوان المترجم: Sufi Women in Algeria Female: Guardian: Case of Turkish Stationing
المصدر: مجلة الحوار الثقافي
الناشر: جامعة عبدالحميد بن باديس - كلية العلوم الإجتماعية - مخبر حوار الحضارات والتنوع الثقافي وفلسفة السلم
المؤلف الرئيسي: مناد، سميرة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: خريف وشتاء
الصفحات: 112 - 126
DOI: 10.37140/1701-004-001-016
ISSN: 2253-0746
رقم MD: 989216
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة إلى التعرف على المرأة المتصوفة في الجزائر... الأنثى ولية حالة المرابطة تركية. تناولت الورقة زاوية (لالة تركية) التي تأسست ما بين سنة (1918) إلى سنة (1923) وكانت مقصد المعوزين والفقراء بالإضافة لكونها مدرسة قرآنية تنشر الوعي الديني خاصة خلال الاستعمار؛ حيث لعبت دورًا في توعية المواطنين للمحافظة على الهوية الوطنية وخلق روح الاتحاد والتآلف بين الناس والمصالحة بين القبائل والأعراش، وتقع في بلدية الرشايقة ولاية تيارت وأراضي مساحتها حوالي (05) هكتارات بها بناءات ومنقولات، وبيوت للزوار، ومدرسة قرآنية، ومسجد، وبئر وخزان مائي، ومطعم ومرقد، وأفرشه وأغطية. وتحدثت عن المرابطة تركية وهي ابنة الحاج (علي طاهي) و(السعدية ياحي) من مواليد مدينة سيدي عيسى سنة (1912) تعلمت القرآن في منطقة أولاد إدريس في مكان (جنان لالة تركية) قرب سور الغزلان. وأوضحت أن المغامرة الحقيقية للمرابطة تركية بدأت عندما بلغت من العمر (15) سمة وقررت الهرب من بيتها العائلي فرارًا من تسلط الأب وطغيانه؛ فكان الأب غير مقتنع بأن لابنته علاقات ما فوق طبيعية وأنها ستصبح امرأة أسطورية وليست مجرد امرأة عادية كما كان يعتقد هو ومن حوله لمدة معينة من الزمن. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن وصف المرابطة تركية بأنها محاطة بهالة تجعل منها شخصية جذابة في عيون العامة وخاصة المؤمنين بها والمقربين منها وهم أنفسهم الهالة التي تحيط بها إذا ينتجون مختلف البراهين والحجج للتأكيد على خارقية المرأة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 2253-0746

عناصر مشابهة