ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

جدل أندلسية ابن حزم وحزمية الأندلس

العنوان المترجم: The Controversy of Andalusian Ibn Hazm and The Effect of Ibn Hazm on Andalusia
المصدر: مجلة الحوار الثقافي
الناشر: جامعة عبدالحميد بن باديس - كلية العلوم الإجتماعية - مخبر حوار الحضارات والتنوع الثقافي وفلسفة السلم
المؤلف الرئيسي: عتوتي، زهية (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع وصيف
الصفحات: 75 - 81
DOI: 10.37140/1701-004-002-013
ISSN: 2253-0746
رقم MD: 989755
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
LEADER 03993nam a22002297a 4500
001 1732516
024 |3 10.37140/1701-004-002-013 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a عتوتي، زهية  |q Atouti, Zaheyah  |e مؤلف  |9 451323 
242 |a The Controversy of Andalusian Ibn Hazm and The Effect of Ibn Hazm on Andalusia 
245 |a جدل أندلسية ابن حزم وحزمية الأندلس 
260 |b جامعة عبدالحميد بن باديس - كلية العلوم الإجتماعية - مخبر حوار الحضارات والتنوع الثقافي وفلسفة السلم  |c 2015  |g ربيع وصيف 
300 |a 75 - 81 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الورقة لبيان جدل أندلسية ابن حزم وحزمية الأندلس. وتناولت ذكر بعض الأحوال الداخلية للمكان الذي ظهر فيه نبوغ هذا العلامة، وما أثر على فكره وبنيته النفسية العميقة، وما يميز الأندلس، وبعد المكان قد ظهرت معالمه في فكر ابن حزم وبلاد الأندلس هي اليوم دولة إسبانيا البرتغال وهي تسمى بشبه الجزيرة الايبرية. وبينت أن الأندلس عرفت توجها سياسيا رشيدا لحب العلم وتبجيل العلماء، وهذا برز من خلال جمع المؤلفات والتشجيع على الترجمات. وأشار إلى أن هذا التداخل السياسي العلمي الراقي لم يستمر كثيرا بسبب وفاة المستنصر وتولي الخلافة ابنه هشام (366 ه)، عاصر ابن حزم الفترة من (384 ه-994 م) إلى (456 ه-1064 م) وعاش أجواء الرخاء فيها، بين قصري الزهراء والزاهرة في قرطبة قريبا من مجالس العلم وفي حضرة كبار رجال الدولة. وكشفت عن فقهاء المالكية الذين أعطوا لونا من الامتياز الطبقي، والولاء للمذهب المالكي كان ييسر سبل القضاء وتولي مناصب إدارية. وتحدثت عن ابن حزم من الطموح السياسي إلى التوجه العلمي، وسجن ابن حزم ثم عفي عنه وعاد إلى الوزارة أيام هشام المعتمد بالله في عام (418 ه-422 ه)، عاش المفكر حياة زاخرة بالمحن والمصائب، أحرق المعتمد كتب ابن حزم علانية في إشبيلية وأحرقت من قبله كتب ابن مسرة ثم كتب ابن رشد، وكأنها عادة انفردت بها أندلس من بين بلاد الإسلام. وأهتمت بأن المذهب الظاهري الذي أنكر القياس طائفة من العلماء وأبطلوا العمل به وهم الظاهرية، الظاهرية المشرقية، المدرسة الظاهرية بالأندلس. واختتمت الورقة بالتركيز على أن فكر بن حزم لا ينفصل عن الزمن الأندلسي عبر فتراته التي عرفت تقلبا وكان فقيه الأندلس عليها شاهدا، مبينة أن القراءة السطحية الاختزالية لفكر بن حزم قدمته ممثلا لظاهرية لا تختلف عن نظيرتها المشرقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 
653 |a الدولة الأندلسية  |a العصر الأندلسي  |a الحضارة الأندلسية  |a التاريخ الأندلسي  |a غرناطة 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 013  |e Cultural Dialogue Review  |f Al-ḥiwār al-ṯaqāfī  |l 002  |m مج4, ع2  |o 1701  |s مجلة الحوار الثقافي  |v 004  |x 2253-0746 
856 |u 1701-004-002-013.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 989755  |d 989755 

عناصر مشابهة