ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العمارة الاسلامية والبيئة في اليمن في القرنين السابع والثامن الهجريين: مدينة تعز وزبيد وإب نموذجاً

المصدر: مجلة جامعة الناصر
الناشر: جامعة الناصر
المؤلف الرئيسي: المختار، عبدالرحمن أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المصنف، عبدالرحمن أحمد حفظ الدين (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 203 - 223
رقم MD: 989816
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: يهدف البحث إلى معرفة ارتباط العمارة الإسلامية بالبيئة في اليمن خلال القرنين السابع والثامن الهجريين في كلا من مدينة تعز وزبيد وإب نموذجا لأن هذه المدن كانت حين مدة الدراسة وما قبل ذلك عواصم لليمن وخاصة في عصر الدولة الرسولية، أما أهمية البحث فتكمن في أنه سيساهم في إبراز الصورة المشرقة للحضارة الإسلامية في اليمن خصوصا ودار الإسلام عموما باعتبار أن اليمن كانت جزءا لا يتجزأ من المجتمع الإسلامي الواسع، ولهذا فإن البحث سيتحدث عن اهتمام الإسلام بالعمارة والتعمير - كمدخل أو مقدمة - وعلاقة ذلك بالبيئة الطبيعية ثم الاجتماعية التي هي من فعل الإنسان وأن بقاء ذلك مرهون بمدى محافظة الإنسان عليها من الفساد، ولتوضيح ذلك سيتكون البحث من الباحث أو المحاور التالية: الاهتمام بالجوانب البيئية عند اختيار المدن. التوسع العمراني باعتبار ذلك جانب حضري وبيئي. النماذج العمرانية في مدينة تعز (ثلاثة نماذج) النماذج العمرانية في مدينة إب ( نموذج واحد). النماذج العمرانية في مدينة زبيد ( نموذج واحد ). ومن خلال حديثنا عن هذه النماذج العمرانية الثلاثة سنحاول أن نوضح الجوانب البيئية المتعلقة بها مثل استخدام المواد الأولية المتاحة من البيئة في البناء والاهتمام باتجاه المبنى وموقعه وشكله ثم الإضاءة والتهوية والتدفئة وكذلك الاهتمام بالعناصر الجمالية كالحدائق والبساتين ثم توصيل المياه إلى المباني أو المدارس أو القصور.