| LEADER |
04439nam a22002417a 4500 |
| 001 |
1732684 |
| 024 |
|
|
|3 10.35695/1946-000-013-007
|
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b اليمن
|
| 100 |
|
|
|9 534083
|a الجبري، خالد علي
|g Aljabri, Khalid Ali
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a الجهل بصفة المبيع وأثره على عقد البيع
|
| 246 |
|
|
|a Ignorance of the Quality of the Sold and its Effects on Sale Contract
|
| 260 |
|
|
|b جامعة القلم للعلوم الإنسانية والتطبيقية
|c 2019
|g يونيو
|
| 300 |
|
|
|a 180 - 220
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|a جاءت أقوال الفقهاء إزاء جهالة المبيع بالوصف وأثره على عقد البيع متباينة، فالمبيع الموصوف المعين بذاته يحق للمشتري رده على البائع لتخلف صفة أو صفات، أو لعيب، وليس له المطالبة بالبديل، لوقوع العقد على عين معينة بالذات، بخلاف ما إذا كان المبيع موصوفا غير معين، فيحق للمشتري المطالبة بالبديل، ولا ينفسخ العقد، لعدم وقوع العقد على عين معينة بالذات، ويختلف البيع بالسلم عن الحالتين السابقتين في أن المبيع لم يوجد بعد، ولكونه موصوفا في الذمة إلى أجل، فإن لم يتم توفره في الأجل المحدد أو لم تتوفر الصفات المحددة في العقد، فإن للعاقد الخيار في الاستيفاء عند توفر المعقود عليه -المبيع- أو فسخ العقد، لكونه وقع على شروط محددة زمنا وصفات ومقدارا. أما الآثار التي تترتب على الجهل بصفة المبيع فقد تباينت أقوال الفقهاء القدامى والمعاصرين فيها؛ نظرا لاختلاف ظروف حالة المبيع من حيث إمكانية الحصول عليه ومعرفة صفات المبيع من عدمه، سواء كان المبيع حاضرا مقدورا على رؤيته أو موصوفا، أو كان المبيع غائبا موصوفا، أو مجهول الوصف، فقد جعل جمهور الفقهاء القدامى البيع بالوصف سواء كان المبيع حاضرا، أو غائبا موصوفا جائزا، وتترتب عليه جميع آثار عقد البيع، ويصبح لازما، وأثبتوا الخيار للمشتري عند الرؤيا، فله الحق في طلب استبدال المبيع، أو رده لفوات الوصف. أما في المعاملات المعاصرة، فإن المبيع تترتب عليه جميع الالتزامات وآثار عقد البيع، ولم يعد للجهل بصفة المبيع أي أثر؛ لإمكانية الحصول على الصفات المطلوبة في المبيع، خصوصا مع التطور الهائل في التكنولوجيا الحديثة، التي يصبح معها الجهل بصفة المبيع شبه معدوم.
|
| 520 |
|
|
|b This study deals with the ignorance of the quality of the sold and its impact on sale contract, pinpointing that scholars’ opinions regarding this issue vary. There are two opinions, the first of which is that if the sold is exactly known (by its qualities), the buyer has the right to return it if one or more qualities are missed, or it has a default in it. The second is that if the sold is unknown (by its qualities), the buyer has the right to ask for refunding or change. As for the effects of the ignorance of the quality of the sold, there is no agreement among scholars, be they ancient or contemporary, depending on the qualities of the sold. In contemporary dealings, for instance, the sold demands all regularities and obligations on both the seller and buyer, and ignorance becomes worthless, or unavailable, specifically with the vast and fast technological developments.
|
| 653 |
|
|
|a التجارة
|a المبيع
|a عقود البيع
|a جهالة المبيع
|
| 773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 007
|e Al-Qalam Journal
|f Mağallaẗ al-qalam
|l 013
|m ع13
|o 1946
|s مجلة القلم
|v 000
|x 2410-5228
|
| 856 |
|
|
|u 1946-000-013-007.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|
| 995 |
|
|
|a HumanIndex
|
| 999 |
|
|
|c 989913
|d 989913
|
