المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان عام(2018) ومليون مطلقة. إن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وهو الأعلم بما خلق، وبما أودع فيه من فطرة وغريزة وفجور وتقوى، وهو الأعلم سبحانه بأدواء هذه النفوس وآفاتها، وما تحبه وما تكرهه في كل أطوار حياتها، كذلك فهو الأعلم جل وعلا بما يصلحها وما يفسدها، لذا كان لزاماً لمن أراد أن يورد نفسه موارد السعادة دنيا وآخرة أن يتحرى منهج الصانع سبحانه القيوم القائم على كل نفس بما كسبت. وذكر المقال أسباب المشكلة وأولها الإعلام الفاسد، وثانيها تنحية الدين عن قيادة الناس وحكمهم، فأي إنسان على وجه الأرض لا يستطيع أن يعيش دون وجود الدين، فحاجة البشرية إلى الدين كحاجة الأرض إلى الماء فهو بالنسبة لهم أهم من أي شيء في هذه الحياة. واختتم المقال بذكر نماذج من أصحاب الديانة عند الخلافات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|