المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | مجاور، عبدالمنعم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع248 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 51 - 53 |
رقم MD: | 990448 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان البلاغة العربية بين جمال التذوق وجمود التقعيد. حيث كان العرب قوم لسن وفصاحة، وتفوقوا في فنون القول كلها من شعر ونثر، وقد أجادوه لذلك نزل القران الكريم متحديا لهم في جانب تفوقهم لتقام عليهم الحجة، وهذا دليل على أنهم بلغوا في فنون القول شأناً عظيماً لا ينكره أحد. فمرحلة التأسيس في البلاغة جاءت متقدمة على لسان الجاحظ في كتاب البيان والتبيين، كان حديثا طبعه البساطة بعيداً عن التقعيد والتعقيد. كما تطرق إلى البلاغة في مرحلة التنظير. بالإضافة إلى مراجعات وإعادة نظر في هدف إنشاء علم البلاغة من الاهتمام بالجانب الإرشادي والتعليمي للذين يريدون الإصابة في القول من الخطباء، أما الجانب الديني فتعلق ببيان إعجاز القرآن الكريم وتفهم أحكامه ومعانيه ومرامي آياته. واختتم المقال بالإشارة إلى أن تصبح البلاغة ذوقاً لا قاعدة، وتوظيفاً لا تعصيباً وتعقيداً، ثم مراقبة جني الثمار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|