ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صاموئيل بيكيت: الحاجة إلى أن تكون أقل تسلحاً "لا يوجد أي تعبير تام عن عدم القدرة على الوجود"

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
المؤلف الرئيسي: ديفاريو، كلير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الادريسى، المهدي (مترجم)
المجلد/العدد: ع241
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 59 - 61
رقم MD: 990603
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان صاموئيل بيكيت، الحاجة إلى أن تكون أقل تسلحاً (لا يوجد أي تعبير تام عن عدم القدرة على الموجود). فعرف الجزء الأول من مراسلات صاموئيل بيكيت رفضاً لاذعاً من العديد من دور النشر، لكنه في الجزء الثاني منها استطاع الوصول إلى مراده، وذلك سنوات 1941-1956، ومنذ 15 ديسمبر 1956 أقر بيكيت بأنه قد أطمأن نسبياً بعد أن أحس بان أعماله قد لاقت استحساناً من دور النشر، فيأتي الجزء الثاني من مراسلات صاموئيل بيكيت في مرحلة ملأى بالعطاء، والمتمثلة في خوضه تجربة مهمة مع دار النشر الفرنسية مينوي. وأوضح المقال أن الأمور لم تسر جيداً في دار النشر بورداس، التي كانت أملاً وهمياً بالنسبة لبيكيت، فكانت ثمرة هذا الركود بزوغاً جديداً له بروايته الرائعة تحت عنوان (مولي)، حيث تم الاتفاق مع دار النشر الفرنسية مينوي خريف 1950، وبذلك تم النشر، حيث سلمته لهم صديقة بيكيت سوزان دومينسيل، كانت (ملوي) أول رواية ترى النور وعرفت نجاحاً ساحقاً وحصلت على جوائز عديدة، حيث كان للناشر جيروم ليندون دور مهم في توزيعها. وبين المقال أن الجزء الثاني من المراسلات تعرض لتغييرات بسيطة مقارنة مع الجزء الأول، واضطر بيكيت بسبب الحرب سنة 1942 إلى الاختباء في مدينة (فولكوز)، وسمى هذا الجزء من المراسلات (سنوات غودو) تم نشره سنة 1952 وأخرجه مسرحياً روجي بلان سنة 1953. واختتم المقال بقول بيكيت في رسالته سنة 1946 (لا تعاتبوني على صراحتي، إنها دون كره، يوجد ببساطة بؤس يجب الدفاع عنه بكل القوى، في العمل وخارج العمل). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة