ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صرخة الحديد: عاصم الباشا الذى لا يصمت

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
المؤلف الرئيسي: شقير، ميسون (مؤلف)
المجلد/العدد: ع248
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أبريل
الصفحات: 113 - 117
رقم MD: 990606
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان صرخة الحديد. استعرض المقال الحديث عن عاصم الباشا الذي لا يصمت، وهو فنان سوري نحات ورسام وروائي وشاعر ومترجم وله في النحت تجربة غنية فرضت نفسها على الفن العالمي بأعمال طافحة بالحركة واللغة. استعرض المقال الحديث عن دمشق التي يعود إليها دائما، فبعد أن أكمل دراسته للنحت النصبي وحصل على درجة الماجستير ورشح للعمل معيدا في معهد سوريكوف العالي للفنون الجميلة لكنه فضل العودة إلى سوريا. وأشار المقال إلى منحوتاته في قبورها، فقد بدأت مدينته يبرود تتعرض للقصف وكان القصف مركزا على منطقة قريبة من مشغله وما جعله في خوف على منحوتاته فنقل الأعمال لترتيبها في قبورها، وانتقل إلى دمشق. وأشار المقال على أنه أنجز خلال سنوات عمله ما يزيد على المئتي معرض، وقد عرضت أعماله في برلين وموسكو وبيروت وغيرها، وله أعمال في مجموعات خاصة في إيطاليا وفرنسا وإسبانيا ومصر والإمارات العربية المتحدة وكوريا الجنوبية وسوريا وبريطانيا، وله مشاركات كثيرة في ملتقيات ومعارض ومؤتمرات. وأشار المقال إلى أنه لم يكن نحاتا ورساما فقط فالروح الفنية جعلته كاتبا وروائيا وشاعرا. واختتم المقال بالإشارة إلى الفن حين ينجو، فقد أشار الفنان عاصم الباشا بأن الفن ينجو دائما حتى في أحلك الظروف وإن الموت قد يكون حافزا للحياة، وأن الإبداع سيجد من يلبيه من أهله. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة