ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسس المعرفية لعلم اللسانيات الحديثة: قراءة فى المرجع الفكري

المصدر: حوليات المخبر
الناشر: جامعة محمد خيضر بسكرة - كلية الآداب واللغات - مخبر اللسانيات واللغة العربية
المؤلف الرئيسي: البار، عبدالرحيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 291 - 302
ISSN: 2392-5396
رقم MD: 990719
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: From the highest what was produced by human civilization linguistic thought; as the latter inherent in human existence since ancient times, is synonymous with ethnic mob ancient and modern civilization as Indian civilization and Greek, Greek and other civilizations mentioned by the history of different affiliations, ideological and ethnic social phenomenon, Construction of stalls for the presence and has finds man wandering through the questioning, held Loosen the thumb and find the right solutions to explain puzzles posed by nature and I continue to data material life associated with them. He holds the old intellectual attention crossing the bays and the harbingers of self-reliance of linguistic diversity; and due the difference in the interpretation of the assets, or to answer questions that have come from different environmental. All of this poses a different equation produce our intellectual systems varying in form and substance; represent basal assets of intellectual reference for all languages.

من أسمى ما أفرزته الحضارة الإنسانية الفكر اللغوي؛ باعتبار هذا الأخير ملازما للوجود البشري منذ القدم، فهو ظاهرة اجتماعية مرادفة للتجمهر العرقي الحضاري القديم والحديث على نحو الحضارة الهندية والإغريقية واليونانية وغيرها من الحضارات التي ذكرها التاريخ على اختلاف انتماءاتها العقائدية والعرقية، فالفكر مرابط للوجود وبه يجد الإنسان ضالته عبر التساؤل المعقود بفك الإبهام وإيجاد الحلول الصحيحة بشرح الألغاز التي تفرضها أواصل الطبيعة ومعطيات الحياة المادية المرافقة لها. ومن حاصل الانتباه الفكري القديم المعبر على خلجان النفس وإرهاصات الذات التنوع اللغوي والتعدد اللهجي؛ ومرده الاختلاف في تفسير الموجودات، أو الإجابة عن التساؤلات التي يكون مصدرها الاختلاف البيئي والتنوع الجغرافي. وكل ذلك يطرح معادلات مختلفة تفرز لنا أنظمة فكرية متباينة شكلا ومضمونا؛ تمثل الأصول القاعدية للمرجعية الفكرية لكافة اللغات.

ISSN: 2392-5396