ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

السينما الإمارتية في مشوار الصعود والإبداع

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
المؤلف الرئيسي: محمد، عبدالمقصود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع241
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 146 - 149
رقم MD: 990721
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على السينما الإماراتية في مشوار الصعود والإبداع. فالإمارات عرفت السينما من خلال أفلام 16 مليمترا التي كانت تعرضها القاعدة الجوية البريطانية في الشارقة للترفيه أولاً عن ضابط ومنتسبي القاعدة وأسرهم، ثم بعد ذلك بسنوات ( في منتصف الخمسينيات) خصصت عروضاً للجمهور بأسعار زهيدة، وتلا ذلك ظهور القوافل الثقافية التي كانت تجوب البلاد بسيارة جيب تحمل الأفلام وجهاز عرض (بروجيكتور) وتقدم عروضاً في الهواء الطلق للأفلام الإنجليزية والأمريكية. كما بين المقال أن علاقة الجمهور الإماراتي بالسينما بدأت وأخذت تنمو حتى بدأ البث التلفزيوني، فقل تردد الجمهور على دور العرض وبدأت التحسن من أوضاعها وتطور القاعات لتغري الجمهور بالمجئ إلى دار العرض، وخلق هذا الجو حالة من الوعي والاهتمام بالفن السينمائي والفنون الأخرى المرتبطة به كالتمثيل والتصوير والإخراج. كما أظهر المقال أن فوز الكثير من الفنانين الإماراتيين بجوائز محلية ودولية، أدى إلى تبلور فكرة دعم السينما الإماراتية، فأعلنت هيئة المنطقة الإعلامية أبو ظبي عن إيقاف مهرجان أبو ظبي السينمائي والانتقال إلى مرحلة جديدة تستهدف تقديم مزيد من الدعم لصناع السينما المحليين والعرب، واستقطاب مزيد من الأفلام والأعمال التلفزيونية ليتم إنتاجها في أبو ظبي. واختتم المقال بالحديث عن فيلم " شغالتنا أرجنتينية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021