ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بين الجدارة والخسارة والكارثية.. ياهلا بالورد

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
المؤلف الرئيسي: صواف، مروان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع242
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 136 - 141
رقم MD: 991064
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان بين الجدارة والخسارة الكارثية يا هلا بالورد. وبين المقال أنه في أدبيات الخطاب اليومي في عاصمة الرشيد، بل لدي الإخوة الأحبة في العراق عموماً، وفى هذه العاصمة عند زيارتها فيقال يا هلا بالربيع ويا هلا بالورد، أما في أدبيات الخطاب اليومي في الشهباء حلب بسوريا، هناك عبارة ملؤها الود ولا يخال المرء أن ثمة عبارة أرق وأجمل منها في أدبيات الحوار، وهي عبارة "أبوس روحك أو قبلة لروحك". وأوضح المقال أنه في مسلسل درامي عربي حمل اسم "قلم حمرة" وبث في أرجاء الأرض العربية وعلى الشاشات كلها في موسم رمضاني ماض، و"قلم حمرة" كناية عن أداة التجميل المعروفة التي تستخدم لتذويق الشفاه لدي الإناث، المشاهد العربي المتابع بدأ مأخوذاً بأداء السجينة ورد ومثيلتها وهما تشغلان تجاوراً وتجاوزاً أرضية الزنزانة الضيقة الواحدة وقد وقعتا تحت تأثير حديثهما المشترك إثر عودة إحداهما أو كلتيهما معاً من أحدث وجبة تحقيق أو تعذيب. وتطرق المقال إلى مسلسل "هدوء نسبي" وزمن إنتاجه سابق لزمن "الربيع العربي" بسنتين، فلا شك أننا لا نستطيع اختزال الأعمال الدرامية التي تناولت هذا الربيع أو المخاض بالسنوات الخمس، إذا أحداث الربيع أو الانفجار العربي، كما أفرزت حالة الربيع العربي أن كان ثمة اتفاقاً على المصطلح حالة فريدة غير مسبوقة في الأرض العربية لمفهوم منتج المادة أو مبدعها وذلك في الفترة 25 يناير 2011. وأختتم المقال بالإشارة إلى أن المخرج الإيطالي يدعي "ستيفانو سافونا" حيث يقال إنه ذات في قلب الحشود التي ظلت في وسط القاهرة بين يناير وفبراير 2011، ووفق رؤي إخراجية وصفت بكونها أشبه بالحلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021