المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع252 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 8 - 15 |
رقم MD: | 991687 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على بيوت الشعر كرافد ثقافي وإبداعي للمكتبة العربية. إن بيوت الشعر في الوطن العربي تعد حقل ثقافي يومي ينتج عناوين شعرية ونقدية ومعرفية وفكرية تذهب إلى سطور للمرة الأولى مرة بأقلام كتاب العرب، ومرة أخرى ممن يحملون أسماء جديدة في الساحة الأدبية وهو ما يذهب إليه مشروع الشارقة الثقافي في احتضان المواهب الصاعدة. وأشار المقال إلى الأمسية الشعرية حيث جدد بيت الشعر في الشارقة موعده ضمن الملتقى الشهري للشعر العربي مع شعراء من موريتانيا. وافتتح القراءات الشعرية خالد عبد الودود بقصائد لامست الهم الاجتماعي واستفزت العاطفة بلغة سال منها الشعر. وناقش المقال عدة نقاط منها، في تطوان تساؤلات حول كتابة الشعراء للرواية. والغربة في بيت شعر الخرطوم. وفن الإلقاء الشعري في بيت شعر نواكشوط. ومحاضرة حول تجربة الزناد الشعرية في بيت شعر القيروان. وضفاف شعرية في دار الشعر بمراكش. وأمسيتان شعريتان في بيت شعر الأقصر. واختتم المقال بالقول بأنه قد تخلل الأمسية بعض المواهب الشابة من الشعراء الشباب الذين قدموا قصائدهم وشارك الشاعر محمود الكرشابي بقصيدة حملت عنوان الحصير. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|