ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما الذى تعنيه الضيافة اليوم

المصدر: يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: زركا، إيف شارل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن السعدي، الزواوي بغورة (مترجم)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 56 - 60
ISSN: 2421-9975
رقم MD: 991793
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
LEADER 02821nam a22002177a 4500
001 1734595
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 534948  |a زركا، إيف شارل  |e مؤلف 
245 |a ما الذى تعنيه الضيافة اليوم 
260 |b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث  |c 2018 
300 |a 56 - 60 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان ما الذي تعنيه الضيافة اليوم. واستهل المقال بمقولة الفيلسوف جان جاك روسو، ففي كل مكان يندر فيه الغرباء يحسن قبولهم، ولا شيء يجعل الرجل أكثر ضيافة من عدم الاحتجاج إليها غالباً، فكثرة الضيوف هي التي تقضي على الضيافة. وبين أن للضيافة أفقاً خارج عمليات الحساب والتبادل والتواصل، وأكثر من هذا خارج الإكراهات الاقتصادية. وأوضح أن الضيافة والعداوة كلمتان متضادتان وغير منفصلتين في الوقت نفسه. وأكد أن مفهوم الضيافة قد أصيب باللبس والغموض في الوقت الذي يستدعي فيه. وناقش أن المحاولة الفلسفية المهمة للغاية في العصر الحديث. وقدم اعتراضان أساسيان على هذا التصور الكوني للضيافة وهما، أن الضيافة الكونية هي دائما ضيافة قادمة وتسكن في المستقبل، وليست أبداً ضيافة حاضرة، وأبرزت الثانية المضمون الضيق لمفهوم الضيافة. ويظهر ذلك في حق العبور والزيادة والتجارة بين مختلف الأفراد والشعوب مهما كانت بعيدة. واختتم المقال بالتأكيد على أن دريدا، الذي أراد تفكيك التقاليد التي تأصلت فيها الضيافة حتى ينظر في حدودها القصوى، قد أفرغ الضيافة من معناها، وذلك بمحو شرطها الأساسي ألا وهو... وجود المستقبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a الهجرة  |a الضيافة  |a سياسات الضيافة 
700 |a بن السعدي، الزواوي بغورة  |g Beghoura, Zouaoui  |q Ibn Alsaadi, Alzawawi Baghourah  |e مترجم  |9 115858 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |f Yatafakkarūn  |l 011  |m ع11  |o 2051  |s يتفكرون  |v 000  |x 2421-9975 
856 |u 2051-000-011-007.pdf 
930 |d y  |p n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 991793  |d 991793 

عناصر مشابهة