ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









لماذا يهاجر المواطن العربى

المصدر: يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: جلبي، خالص (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 62 - 73
ISSN: 2421-9975
رقم MD: 991802
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال هجرة المواطن العربي. ناقش المقال فلسفة الهجرة وأن هناك مشاكل في الذين هجروا الوطن ومنها أصبحت حياتهم لا تعرف الهدوء، من هاجر بلده واحتك بالحضارات الأخرى يصل إلى وضع لا يحسد عليه فلا الشرق يعجبه ولا الغرب يسعده فهو نفسياً في الأرض التي لا اسم لها، أن قرار الهجرة يعد من أصعب وأخطر القرارات في حياة الإنسان ولعله يكون طريقاً باتجاه واحد ومشكلة الغرباء أنهم يبقون غرباء لفترة طويلة وقد تدوم هذه الغربة مدى الحياة. وتطرق إلى أنواع الهجرة وهي الهجرة إلى الخارج في أي اتجاه مثل انفجار قنبلة عنقودية، من لم يهاجر إلى الخارج بل هاجر بحركة عكسية إلى الداخل، هجرة انتحاراُ بالمسبحة على قرع صنج الصوفية أو على صراغ (كاسيتات) التيارات المتشددة من الوعاظ الجدد الذين يجيدون حديث السحرة. وتحدث عن أن الهجرة تخضع لقانون ساحق ماحق يعمل تحت أبصارنا كل يوم سواء في الفيزياء أم منطق الطير أو ولادة الحضارات سواء أدركناه أم خفي علينا. وأكد على أن القرآن يضع فلسفة محددة لقانون الهجرة وهي إما إلى مجتمع لا استضعاف فيه وإما بناء مجتمع لا أثر للاستضعاف فيه. واستعرض قانون الهجرة من ثلاث جهات غير متوقعة وهي أن قانون التاريخ يقضي بأن الزبد يذهب جفاء وما ينفع الناس في الأرض، أن قانون الصلاح والفساد ينص على أن الصالحين يرثون الأرض، مشتق من كلمة المراغم فالجالية العربية الإسلامية المهاجرة مازال خطيبها في مسجد مونتريال يخطب الخطب العدوانية العنصرية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن بهذه الحركة سوف يخرج المجتمع من ليل التاريخ وتعود الحياة إلى مواطن ودع الحياة منذ أيام كافور الإخشيدي وينهض المجتمع من حضن فقهاء العصر العباسي الذين حولوا الدين إلى مسألة تطويل اللحية ولباس المرأة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2421-9975

عناصر مشابهة