المصدر: | مجلة الحقوق والعلوم السياسية |
---|---|
الناشر: | الجامعة اللبنانية - كلية الحقوق والعلوم السياسية والإدارية |
المؤلف الرئيسي: | حبيب، كميل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع7 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 9 - 15 |
رقم MD: | 991888 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الحراك والمجتمع المدني بين الضبابية والديمقراطية. الحراك هو سمة المجتمع المدني الذي لا يمكن اعتباره موجوداً في حالة الجمود، فالمجتمع المدني الساكن هو مجتمع غير موجود. وقد أطلق الفقه السياسي على المجتمع المدني تسمية جماعات الضغط، ولهذه التسمية مغزى نابع من كون المجتمع المدني يمارس ضغوطه على هيئات الحكم ويدفعها لاتخاذ القرار بالاتجاه الذي يريد، وهذا الضغط لا يكون إلا بالحالة الحركية لا بحالة الجمود. وذكر أن حركة المجتمع المدني لا يفترض بحركة المجتمع المدني أن تكون شاملة لكافة هيئاته، وأوضح أنه بحسب الدور الظاهر والغاية الأساسية لهيئات المجتمع المدني، نجد أنها المعبر الحقيقي عن رغبات وتطلعات الشعب التي تتحرك بها نحو السلطات الرسمية. وذكر المحفزات التي دفعت خيار النسبية وانتقلت به من طور البحث النظري إلى التطبيق الفعلي. واختتم المقال بأن اعتماد النسبية في الانتخابات ليست خياراً ضمن خيارات، وإنما هي ممر وحيد وحتمي لبناء مجتمع لبناني يحافظ على التعددية وينتقل بها إلى المواطنية، وهذا الأمر ينطبق على أي انتخابات ستجرى في لبنان سواء على المستوى النقابي أو البلدي أو الاتحادات الطلابية أو غيره. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|