ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الذاكرة والذات فى تجربة إدمون عمران المالح

المصدر: يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: شرماط، عبدالسلام (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Chermat, Abdeslam
المجلد/العدد: ع11
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 450 - 454
ISSN: 2421-9975
رقم MD: 992107
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: دار المقال حول موضوع الذاكرة والذات في تجربة إدمون عمران المالح. استعرض المقال بأن يعد اليهود أول مجموعة غير أمازيغية تفيد على بلاد المغرب وهي مجموعة تنقسم إلى طائفين، الأولى طائفة المحليين ويسمون التوشفيم، والثانية طائفة المهجرين ويطلق عليهم الميكوراشيم. وأشار المقال إلى أشكال المعرفة اليهودية وهي الأدب القانوني، والشعر، والأدب القبالي، والأدب المكتوب والشفوي. وأشار كافا إلى أن اليهودي بصورة عامة والمغرب بصورة خاصة يطمح إلى إعادة بناء الذات وإثبات الهوية والوعي بانتهائهما إلى طائفة عرقية. وأشار المقال إلى الحديث عن إدمون عمران المالح، وهو كاتب يهودي مغربي، وكان متضامنا مع القضية الفلسطينية وقد اختار البقاء في المغرب في وقت كانت الحركة الصهيونية تشجع فيه اليهود على الهجرة. وأشار المقال إلى لعبة الذات والذاكرة في الكتابة عند المالح، فقد يعد إدمون عمران واحدًا من اليهود الذين حافظوا على ذاكرة أجدادهم التي تباهوا بها في كتاباتهم، وإذا طانت الذاكرة تحضر في الرواية باعتبارها زمنا ولى، أو عبارة عن علبة وجود سابق في الماضي، وأن إدمون المالح ظل ينتقل بين كل أطياف التعبيرات الأدبية مشخصًا فضاءات وموضوعات ظلت في طي النسيان. وأشار المقال إلى عمران المالح في ميزان النقد، فإنه لم ينل حظه من الشهرة في مجال الكتابة على الرغم من كبر سنه، وظلت كتاباته حبيسة فئة محدودة من القراء، وقد اتهم بمعاداته لليهودية على الرغم من أنه يهودي. واختتم المقال بالإشارة إلى أن المالح من خلال كتاباته استطاع أن يقدم فضاء مغربيًا يجسد التركيب والغنى والانفتاح ويقبل المشترك ويرفض كل أنواع الحيف والتهميش. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2421-9975

عناصر مشابهة