المستخلص: |
سلط المقال الضوء على أميمة الخميس وتسألها عن رجف اليدين حين مسرى العقيق. لا شك أن الخميس استفادت من عملها في الصحافة المكتوبة فاكتسبت القدرة على الانتباه إلى الواقع بكل تفاصيله فكل ما يحتاج إليه كاتب الرواية هو الجلوس في مكان ما والاستعانة بحاسة البصر لملاحظة حركة الحياة من حوله، ويسافر مزيد الحنفي النجدي من وسط جزيرة العرب ليجد نفسه بين ليلة وضحاها مكلفًا بمهمة خطيرة، سبع وصايا كان على مزيد أن ينساها بعد قراءتها ويترك لرحلاته أن تكون تجليًا لها، كما استطاعت أميمة أن تمتلك تقنيات الكتابة الروائية والسردية إذ تنتقل من حدث لآخر دون أن تشعر بفعل ذلك الانتقال، وأختتم المقال بالإشارة إلى العلاقة بين المركز والأطراف تكون مسترسلة بإيجاز واضح ينم عن إلمام بكل جوانب الثقافة التاريخية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|