ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







41 عاماً على رحيل أشهر مطرب عربي في القرن العشرين: عبد الحليم حافظ والسينما

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
المؤلف الرئيسي: عراق، ناصر
المجلد/العدد: ع247
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مارس
الصفحات: 112 - 115
رقم MD: 992277
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عبد الحليم حافظ والسينما. وافتتح المقال بالإشارة إلى (41) عاماً على رحيل أشهر مطرب عربي في القرن العشرين، رحل العندليب (30_مارس 1977) ولكنه مازال حاضراً في وجدان الملايين، البداية مع لقاء، بدأ العندليب رحلته مع الإذاعة بأغنية لقاء التي لم تنال استحسان المستمعون، ولكنه لم ييأس وظل يستزيد من معارفه ويصقل موهبته بالكد والدراسة هو والمؤلف صلاح عبد الصبور، والملحن كمال الطويل. وظهر العندليب في ثوبه الجديد مع أغنية (يا تبر سايل بين شطين يا حلو يا اسمر-ظالم-يا مواعدني بكرة) وهذه الأغنيات اعجبت المستمعين ولكن لم تمنحه المقام المحمود الذي يرغب في الوصول إليه. وذكر شدو عبد الحليم بأغنيتين جديدتين لعبد الوهاب هما (توبة وأهواك)، وجاءت أغنية على قد الشوق اللي في عيونك يا جميل سلم) في عام (1955) نقلة كبيرة لعبد الحليم وأكدت على حب الناس له وانتشاره الواسع وحقق بها نجاحا كبيرا بين المستمعون المصريون والعرب. وأشار إلى المناخ العام، لهجة القاهرة، عبد الحليم الطالب دوما. واختتم المقال بالتأكيد على وصف حليم كعاشق الوطن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022