المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع253 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 78 - 83 |
رقم MD: | 992345 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال المتحف البحري كنافذة للشارقة على تراث الغوص والصيد والتجارة في الخليج. أفتتح المتحف البحري في الأول من عام (2003) بمدينة الشارقة والذي يمثل إضافة استثنائية لمجموعة من المتاحف المتخصصة التي تزخر بها هذه الإمارة العاشقة للتراث والثقافة، ويضم المتحف مجموعة من القاعات فاستعرضت القاعة الرئيسية في المتحف نماذج للسفن والقوارب القديمة التي تصطف إلى جوار بعضها البعض، كما ضم المتحف قسم لأدوات صناعة السفن والذي يضم مجسم لرجل يجلس إلى جوار السفينة وهذا الرجل هو الجلاف أو صانع السفينة، واحتوى المتحف على نماذج لوسائل صيد الأسماك التي كانت تستخدم على نطاق واسع في سواحل الخليج ومنها النيزة وهى قطعة حديدية ذات ثلاثة رؤوس مدببة على هيئة رمح وتستخدم في اصطياد أسماك القبقب والنغر، وفي قسم الملاحة البحرية تظهر العديد من الأدوات كانت تستخدم قديمًا في الملاحة ومنها آلة الإسطرلاب والبوصلة والكمال، واختتم المقال بالتأكيد على حرص المتحف على تقديم عروض تفاعلية لنماذج من الحياة البحرية في الخليج. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|