المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | كحيلة، محمود (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع259 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 86 - 89 |
رقم MD: | 992350 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الشارقة صانعة الكتاب...حاضنة الإبداع. حفاظاً على لغة القرآن من الضياع والاندثار الذي حدث لمئات اللغات التي استخدمت على الأرض ثم ذهبت ونسيت إلى الأبد، حيث تؤكد منظمة اليونسكو في تقرير لها أن هناك ستة آلاف لغة منقرضة كانت موجودة ذات يوم ولا أحد يعرفها اليوم إلا عدد قليل جداً من الناس مثل اللغة القوطية ولغة الشونا واللغة الهيروغليفية وغيرها ليعين المولى في كل زمان من يتولى حماية اللغة العربية، لأنها لغة القرآن الذي تعهد الله حفظه. وذكر المقال خطباء العرب وشعراؤهم في سوق عكاظ ثم تولت بغداد ذات مرة رعاية الأدب وإكرام الشعراء عندما كانت عاصمة للخلافة الإسلامية، وأشار المقال إلى أنه يصدر بالشارقة عدد كبير من الدوريات العربية المنتظمة ليس في الصدور فاتحة النوافذ للنشر ومحرضة على الإبداع. واختتم المقال بأنه من أجل كل الكتب التي تصنع في كل مكان بالشارقة اختيرت من دون كل المدن لتكون عاصمة عالمية للإبداع لعام(2019). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|