المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع261 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 55 - 71 |
رقم MD: | 992502 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"هدف المقال إلى التعرف على بيوت الشعر القناديل التي تضئ القصيدة العربية. فمبادرة بيوت الشعر امتداد عربي لمشروع الشرقة الثقافي، فهي المبادرة التي استقرت في عواصم ومدن عربية عدة، لكن أصداءها تجاوزت الحدود من خلال دأب ثقافي يومي، والبيوت منذ أن تأسس ضلعها الأول في المفرق الأردنية، حملت على عاتقها رعاية الإبداع والمبدعين العرب لتكون موئلًا للشعراء والنقاد. وتطرق المقال إلى سبعة بيوت تكثفت فيها الفعاليات والأنشطة مع مناسبة اليوم العالمي للشعر التي كان الاحتفاء بها مميزًا على مختلف المستويات وهي، بيت الشعر في الأقصر تحت عنوان شباب القصيدة وشارك في الأمسية خمسة عشر شاعرًا بحضور الفنان الكبير محمود حميدة وبدأت الأمسية بالشاعر حسين سعيد. بيت شعر الخرطون بعنوان في حب الوطن شارك فيه شعراء من مختلف مدن السودان. بيت الشعر في نواكشوط تحت الشعر والمرأة وشارك فيه عشرات من الشعراء والمثقفين الموريتانيين في أمسية قدمها الكاتب محمد الأمين محمد. دار الشعر في مراكش تحت عنوان تجارب شعرية واحتفت بإحدى رائدات الشعر المغربي والعربي وهي الشاعرة مليكة العاصمي. بيت الشعر في تطوان تحت عنوان الشعر أداة تقارب وحوار. وبيت الشعر في القيروان تحت عنوان فضاءات البهاء وتم استضافة الشاعرتين ابتهال تريتر والتونسية أماني الزعيبي. وبيت الشعر في المفرق تحت عنوان الشعر في رصانته أستضاف كلًا من الشاعر أحمد الدقس والشاعر يوسف العلي من مدرسة الشعر العربي الرصين والقصيدة الملتزمة. واختتم المقال بالإشارة إلى بيت الشعر في الشارقة تحت عنوان فضاء عالمي للقصيدة العربية وتم استضافة شعراء من الكويت ومن البحرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|