ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الهوية المؤجلة: السياسة والمواطنة " الخارجة " عند أرسطو

المصدر: يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: حدجامي، عادل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 54 - 61
ISSN: 2421-9975
رقم MD: 992541
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الهوية المؤجلة... السياسة والمواطنة (الخارجة) عند أرسطو. وبين أن بعد نهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا وخاصة ألمانيا نشأ نقاش حول مفهوم الهوية وحول الأسس التي يمكن أن يستند إليها شعب في التأسيس لهويته، وفي هذا السياق اشتهر الفيلسوف يورغن هابرماس الذي دافع عن مبدأ (ألا إمكان لاتقاء مثل هذه الشرور وما ينتج عنها من مآسٍ إلا بالتخلي عن مفاهيم الأصل والعرق وما إليها في تحديد معني المواطنة)، كما ذكر أن المرجع الوحيد الذي يمكن الركون إله هو الدستور. وانتقل إلى أعمال أرسطو المتعلقة بمبحث البراكسيس والسياسة وبين أنها تثير مفارقة تطبع منهجه في عرض تصوراته، كما أكد على أن إنسانية الإنسان عند الفيلسوف مرهونة بانتمائه إلى المدينة، وبين معنى المدنية عند أرسطو، موضحاً تنوع المدن عند أرسطو وأنها تلتقي في غاية واحدة وهي تدبير التعدد. وتطرق إلى الدستورية وعدالة الأرض، وأشار إلى العدالة عند المعلم تأخذ معنيين؛ إما عدالة مشروعية، وإما عدالة مساواة، كما بين أن الديمقراطية هي النزوع إلى المساواة بين كل من يملك حرية. واختتم المقال بتأكيد أن ما يبرر خيرية هؤلاء القوم عند أرسطو الأرض وليس أي تفوق عرقي أو إلهام سماوي، إي أن العلة في هذا التفوق أصلها حسي وليس أي هوية كامنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2421-9975

عناصر مشابهة