ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأرشيف الكونى: الأرشيف، الذاكرة، الهوية

المصدر: يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 62 - 70
ISSN: 2421-9975
رقم MD: 992550
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الأرشيف الكوني. أستعرض المقال الأرشيف والذاكرة والهوية. أوضح تردد الكلمة الدالة على الأرشيف في معظم اللغات القديمة والحديثة وهذا يؤكد أن مفهوم العام له لم يغب عن التاريخ. وأشار إلى معرفة الحضارات القديمة أنواعاً من التوثيق الأرشيفي العام الذي يدمج بين الأرشفة والحفظ والصيانة للمأثورات كافة. وبين أن الكثير من المصادر اتفقت على أن المكتبات كانت ابتكاراً من ابتكارات بلاد الرافدين؛ لأن أول من جمع النصوص ونظمها هم السومريون في (2500 ق.م). وأشتمل على أن أول أرشيف معروف في التاريخ هو مكتبة أشوربانيبال، برغم وجود مكتبات شخصية قبل ذلك ولكن هذه المكتبة هي الأولي التي جرى تحديد وظيفتها العامة وهي حفظ الموروث الثقافي والتاريخي والديني لبلاد الرافدين من شمالها إلى جنوبها. وأشتمل على أن من الضروري ربط دلالة الأرشيف بوظيفته الحقيقية والتي تتمثل في الحفاظ على الذاكرة الجماعية وتزويدها بما تحتاج إليه. وأشار إلى أنه ظل مستودعاً للوثائق بأشكالها المختلفة الحجرية والطينية والجلدية والورقية والبصرية والسمعية والرقمية وعرض اقتراح وظيفة أخرى له هي أن يكون مصدر للمعرفة العامة وصائناً للهويات الجماعية ومحافظاً عليها من النسيان. وأقتضي إلى أن التاريخ أفرز أرشيفات وطنية أو قومية وصار من المناسب ظهور الأرشيف الكوني. وفسر أن المجلس الدولي للأرشيف من مسؤولياته الأساسية تسيير الأرشيف والاعتناء بالتراث الأرشيفي وحفظه واستعماله في العالم قاطبة. وتحدث عن أن وظيفة الأرشيف الكوني على تجسير الصلة بين الماضي والمستقبل بل تصبح ربط أطراف العالم القديمة والحديثة. واختتم المقال بذكر الأرشيف العثماني وأنه يعتبر نواة للأرشيف الكوني وأحد أكبر خزائن الأرشيف في العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2421-9975

عناصر مشابهة