ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قاعة إفريقيا:>الوصف

قاعة إفريقيا: الذاكرة الحية التى تتجدد

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع255
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 6 - 11
رقم MD: 992620
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الحراك الثقافى | الابداع | الفنون
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان قاعة إفريقيا الذاكرة الحية التي تتجدد. عرض المقال احتفاظ الشارقة بالكثير من العلامات التي تنبض بالحيوية والجمال والتي تدل على عراقة الحراك الثقافي وأصالته في الشارقة، وتدل على الانفتاح وتجاوزه للثقافات أخرى. وعرض مشروع الشارقة في عام (1976) والمسمى بقاعة إفريقيا والتي كان الهدف منها أن تكون نواة البنية التحتية الثقافية للشارقة، وظلت هذه القاعة لمدة طويلة مركز لمعظم الفعاليات والمناسبات الثقافية التي نظمتها الشارقة. وقام الشيخ محمد القاسمي حاكم الشارقة بإعادة افتتاح هذه القاعة وذلك لأنه يرى أنها حاضنة الثقافة الأولى وقد شهدت مشروع الشارقة الثقافي عام (1978)، وأضاف أنها الحضن الدافئ لمعظم الأنشطة. واستعرض الفعاليات الافتتاحية للقاعة، حيث بدأت الفعاليات بكلمة بنت صاحب السمو الشيخة حور بنت سلطان القاسمي، ثم كلمة الدكتور منصور خالد، إلى جانب العديد من الفعاليات الأخرى. وتتبع قاعة إفريقيا لمعهد إفريقيا الذي أصدره صاحب السمو سلطان بن محمد القاسمي؛ وتضمن أهداف المعهد ومنها التعريف بإفريقيا وشعبها، وإبراز أوجه العلاقات الإفريقية والعربية في الخليج العربي، ودعم ورعاية اتجاهات البحث المعرفي للدراسات الإفريقية. واختتم المقال بالإشارة إلى اختصاصات المعهد الإفريقي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.