المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان مقارنة بين ثقافة الطفل وطفل الثقافة. وقسم المقال إلى عدة عناصر، تناول الأول مفهوم ثقافة الطفل. وأشار الثاني إلى أساس الطفل وهو الأسرة، والمدرسة، وكذلك أدب الأطفال. وأختتم المقال بالإشارة إلى أن أطفالنا ثروة وطنية كبيرة، فعلينا جميعاً أن نتعاون على رعايتها واغتنامها إن كان المستقبل أو استشراف المستقبل يعني لنا شيئاً، فإن تضافرت جهود جميع الجهات المعنية بثقافة الطفل في وطننا من خلال مشروعات مستدامة ومشتركة تستهدف تنمية ثقافة الطفل وإبداعاته فإن العقبات ستصبح أكثر قابلية للتذليل، ومن ثم فإن النتائج المرجوة ستكون أكبر تأثيراً على أرض الواقع، وسيجني مجتمعنا ثمارها الطيبة بكل تأكيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|