المؤلف الرئيسي: | عبده، محمد أحمد عبدالله (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | محمود، شريف عبدالعليم (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | كوالالمبور |
التاريخ الهجري: | 1437 |
الصفحات: | 1 - 277 |
رقم MD: | 993450 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة المدينة العالميه |
الكلية: | كلية العلوم الاسلامية |
الدولة: | ماليزيا |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هذه الرسالة هي عبارة عن مادة علمية في القراءات قصد بها إظهار الفروق بين روايتي حفص عن عاصم والدوري عن أبي عمرو البصري من طريق الشاطبية بعنوان: "تذكرة الفروق بين روايتي حفص عن عاصم والدوري عن أبي عمرو البصري من طريق الشاطبية" وطريقة الدراسة في الموضوع تتمحور حول تقسيمات رئيسة أربعة وهي: المقدمة، وتمهيد، وفصلين مفصلين، وخاتمة، فقد اشتملت المقدمة: على أهمية الموضوع، وأهدافه، وأسباب اختياره، ومنهجيته، وإشكالياته، والدراسات السابقة، وهيكل البحث، وقد احتوى التمهيد: على تراجم القراء الذين يخص الموضوع بقراءتهم، ومدخل في علم القراءات اشتمل فيه الحديث عن تعريفه، وبيان فوائده، وأوجه الاختلاف وأسبابه، ونشأته ومصدره، وظهور أبرز رواده في أزمنة متعاقبة، ونزول القرآن على سبعة أحرف، وضوابط القراءة الصحيحة، وبيان معني أن القراءة سنة متبعة، وأدرج فيه الشواهد من الأحاديث الصحيحة، وأقوال العلماء، وفي الفصل الأول: دار الحديث حول بيان الفروق بين مذهب الإمامين حفص والدوري في أصول القراءة، ومن أبرز ما تم التناول عنه التعريف بأصول القراءات لغة: واصطلاحا: وأحكام الاستعاذة، والبسملة، وميم الجمع، وهاء الكناية، والمدود، والهمزات والإظهار والإدغام في الحروف السواكن، والفتح والإمالة، والوقف على أواخر الكلم، ومرسوم الخط، وياءات الإضافة والزوائد، ودعم ذلك بالشواهد من الشاطبية وغيرها، وأما الفصل الثاني: فقد تضمن عن تعريف الفرش لغة: واصطلاحا، واستخراج فرش الحروف المختلف بين روايتي حفص والدري، في كل سورة على حدة، وطريقة المتبعة في الإعداد، هي ضبط الكلمات القرآنية على وفق رواية حفص عن عاصم بالرسم العثماني، ووصف قراءته، ثم الضبط بما يوافق رواية الدوري، ووصف قراءته، مع بيان التوجيهات اللغوية المترتبة على ذلك، في الأماكن التي وجد فيها تغاير في اللغة، أو المعاني، واستعنت على ذلك بالرجوع إلى أمهات المصادر والمراجع الأساسية في هذا الفن، وأما الخاتمة: فقد اشتملت على أهم النتائج، والمقترحات والفهارس. |
---|