ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الصراع المسلح في تشاد فى الفتر...>الوصف

الصراع المسلح في تشاد فى الفترة من عام 1979 م ونتائجة

المصدر: مجلة البحوث العلمية
الناشر: جامعة الملك فيصل بتشاد - مركز البحوث والدراسات الإفريقية
المؤلف الرئيسي: محمد، محمد يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: تشاد
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 15 - 40
رقم MD: 993544
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الصراعات العسكرية | النزاعات المسلحة | تشاد
كلمات المؤلف المفتاحية:
المجلس الاعلي العسكري | القوات المسلحة الشمالية | مالوم | هبري | اسباب | انتصار | Conseil Supérieur Militaire | Forces Armées du Nord | Malloum | Habré | Causes | victoire
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: تم توقيع اتفاقية الخرطوم بين المجلس الأعلى العسكري والقوات المسلحة الشمالية لاقتسام السلطة، إلا أن طموح هبري للسلطة والأخطاء السياسية لمالوم في تعامله مع الشعب فصلت الجيش عن قطاع كبير من شعبه! إن طبيعة المؤسسة العسكرية والانقسام الداخلي فيها شل أطرافها كما أن نوعية الحرب مع القوات المسلحة الشمالية، غذيا الروافد التي تصب في صالح هبري. إن حنكة هبري السياسية واستغلاله للعواطف الدينية والجغرافية لمعت صورته لدى المسلمين فوقفوا معه بإخلاص، كما أن استراتيجيته الحربية باختياره لحرب العصابات والموقع الاستراتيجي لساحة المعركة وقيام المؤسسة الدينية بدور حاسم في توجيه الرأي العام لصالح القوات المسلحة الشمالية أسهم في ترجيح كفته، من أهم عوامل انتصار القوات المسلحة الشمالية إيمان أتباعها بعدالة قضيتهم والدعم الشعبي والفرنسي المادي والمعنوي عبر الإعلام والتدريب والتسليح والتشويش والتنسيق، فلولا ذلك لكان للتاريخ التشادي سطور غير التي أمامنا الآن.

L'accord cadre de Khartoum entre le Conseil Supérieur Militaire et les Forces Armées du Nord était pour le partage du pouvoir, seulement l'ambition de Habré pour le pouvoir et les fautes politiques et militaires commises par Malloum ont brisé la confiance entre l'armée et le peuple. La structure de l'institution militaire et la nature de la guerre avec les Forces Armées du Nord aux invasions de poutres qui sont en faveur de Habré, autant que la fraction interne paralyse une partie de l'institution militaire, l'expérience politique de Habré lui donne une image positive auprès des musulmans qui le soutiennent avec dévouement. Dans sa stratégie de guerre Habré a choisi la guérilla tandis que le choix du terrain sur lequel se déroule le combat ont contribué en faveur de la réussite de son armée. En orientant une partie de la population l'institution religieuse a joué un rôle probant à l'endroit de l'opinion générale en faveur de Habré. La cause principale de victoire de Habré est le soutien matériel et moral de la France à travers l'armement, la coordination, l'entrainement et l'embrouillage, malgré cela, l'histoire du Tchad aurait d'avoir pris d'autres chemins que ceux qui se présentent devant nous maintenant.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.